العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

إسماعيل جعفر القلوباوي

التخصص
أصول الدين
الوظيفة
طالب
المدينة
بربر
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
حد الرجم في الشريعة الاسلامية بين الاثبات والنفي
ملخص رسالة الماجستير
مستخلص البحث:
تتناول هذه الدراسة حد الرجم في الشريعة الإسلامية من منظور الإثبات والنفي، وقد ركزت الدراسة على إبراز المتفق عليه وحصر المختلف عليه وبيانه، وقد جاءت هذه الدراسة في ثلاثة فصول وستة مباحث تناولت المواضيع الآتية:
الفصل الأول: ويحتوي على مبحثين الأول منهما يمثل المدخل القانوني لهذه المسألة فقد تناول الجريمة بشكل عام وأركانها ومراحلها المعتبرة قانونا، أما في المبحث الثاني: حد الرجم موانع إقامته وأسباب تأجيله.
الفصل الثاني: ويحتوي مبحثه الأول على بعض الشبهات الأصولية كحجية استقلالية السنة بالتشريع وصحة كتابة الأحاديث النبوية وحفظها في بطون الكتب وحكم حديث الأحاد، أما في المبحث الثاني فيحتوى على أهم الأحاديث التي استندت عليها حجية ثبوت الرجم ومناقشة الشبهات حولها.
الفصل الثالث: ويحتوي في مبحثه الأول على حجية النسخ وحقيقة نسخ التلاوة مع بقاء الحكم وآية الشيخ والشيخة دراسة وتخريج، أما في المبحث الثاني فحد الرجم والأمم السابقة وبعض الفرق الإسلامية وحد الأمة.
المنهج المتبع: المنهج الوصفي بالطرق:(الاستقرائية-الاستنباطية)، الطريقة التحليلية، ثم النقدية.
من أهداف الدراسة: إثبات أو نفي صلة حد الرجم بالشريعة الإسلامية.
من نتائج الدراسة: ثبوت حد الرجم في الشريعة الإسلامية.
أعلى