" بكلّ حال : فإلى فقهِ مالكٍ المنتهى ، فعامةُ آرائِه مسددة ، ولو لم يكن له إلا حسمُ مادةِ الحيلِ ، ومراعاةِ المقاصدِ ، لكفاه . ومذهبُه قد ملأ المغرب والأندلس ، وكثيرا من بلادِ مصر ، وبعضَ الشام ، واليمن ، والسودان ، وبالبصرة ، وبغداد ، والكوفة ، وبعض خراسان... وها نحن نبينُ أن مالكا رحمه الله هو ذلك [ أولاهم بالتقليدِ ] ؛ لجمعِه أدواتِ الإمامةِ ، وكونِه أعلمَ القومِ ."
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.