العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

إيكو بحروم حسيبوان

الكنية
أبو زلفى المنديلي
التخصص
الفقه وأصوله
الوظيفة
طالب
المدينة
جاكرتا
المذهب الفقهي
الشافعي
موضوع رسالة الماجستير
الفروق الفقهية عند الإمام ابن قدامة في كتابه (المغني) من أول كتاب "الصلاة" إلى آخر باب "الساعات التي نهي عن الصلاة فيها". (دراسة فقهية مقارنة)
ملخص رسالة الماجستير
• الملخص:
أهم الأهداف:
1. بيان منهج ابن قدامة في الفروق الفقهية.
2. جمع المسائل المتعلقة بالفروق الفقهية من أول كتاب الصلاة إلى آخر باب الساعات التي نهي عن الصلاة فيها، من كتاب المغني لابن قدامة.
3. الكشف عن أسباب الفروق الفقهية في تلك الأبواب.

منهج الدراسة: الاستقرائي الاستنباطي.

أهم نتائج الدراسة:
1. أهميةُ علم الفروق الفقهية للفقهاء والباحثين، ففيه تبصيرُهم بحقائقِ الأحكام، وإعانتهم على القياس الصحيح في مسائلَ كثيرة.
2. عنايةُ ابن قدامة الفائقة بالفروق الفقهية.
3. قبل الحكم على الفرق بين المسألتين، لا بد من دراسة كل مسألةٍ على حِدَة، والترجيح بين الأقوال وأدلتها، ومِن ثَم المقارنةِ بين الحكم الرّاجح في كلا المسألتين.
4. تشمل الدراسة على اثنين وخمسين فرقا؛ سبعةٌ وعشرون فرقا منها قوي، وأربعةَ عشر فرقا منها وجيه، وأحد عشر فرقا منها ضعيف.
5. ليستْ ثمّة أثرا بين التعبير للفرق بكلمة "الفرق" ومشتقاتها، وبين غيرها من العبارات، على قوة الفرق وضعفه.
أعلى