العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

صالح بن تاربغدو سالفو

الكنية
تاربغدو
التخصص
الشريعة قسم الدراسات الإسلامية
الوظيفة
أستاذ
المدينة
واغادوغو العاصمة
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير البيضاوي
جمعا ودراسة وتخريجا
ملخص رسالة الماجستير
الخلاصة
يتم تجميع الأحاديث من التفسير ثم دراسة سلسلة رجال الحديث وأزوها بذكر عدالة كل من الحديث، ثم الحكم على الحديث بالصحة أو الضعف، وهكذا
أعلى