العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. أ

    زيادة يتيمم ويعصب على جرحه خرقة ثم يمسح عليها

    أحسنت ،لايصح شيء من ذلك ويضاف لما سبق أنه حديث أصل في بابه أعرض عنه الشيخين وغيرهما مع شدة احتياجهم إليه. ثانيا:تفرد الصدوق قد يعد منكرا كما يقول الإمام الذهبي فما بالك بتفرد الضعيف مع المخالفة فلا شك في نكارته وسقوطه عن رتبة الاحتجاج
  2. أ

    مسألة:نفي المسمى الشرعي لا يكون إلا لانتفاء واجب منه

    كلام شيخ الإسلام ربما ينسجم مع أصول الظاهرية أما المذاهب الأربعة فيبعد ذلك ،ولا أظن هذا يخفى على الناظر في كتبهم فكثيرا أرى في كتب الحنفية خلاف هذا ففي حديث لانكاح إلا بولي حملوه على الاستحباب ،وكذلك الشافعية فقد حمل الإمام الشافعي النفي في حديث (لاصلاة لمنفرد خلف الصف)على الاستحباب
  3. أ

    نتائج وتوصيات رسالتي للماجستير: الأقوال المخرجة في الفقه الشافعي - دارسة نظرية تطبيقية

    جيد أنك حصرت العنوان في جزئية من جزئيات فن التخريج وهي الأقوال المخرجة ،وإلا فالتخريج بابه واسع كما لايخفى على شريف علمكم وهو ما يزال بحاجة إلى مزيد من الأبحاث
أعلى