العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. أ

    مشكلة بحثية حنبلية حول زكاة ذهب القنية

    تجب الزكاة في الذهب المعد للاقتناء فقط دون قصد اللبس أو الإعارة على المذهب، قال المرداوي: مَا أُعِدَّ لِلنَّفَقَةِ. أَوْ مَا أُعِدَّ لِلْفُقَرَاءِ، أَوْ الْقَنِيَّةِ أَوْ الِادِّخَارِ، وَحُلِيُّ الصَّيَارِفِ، فَالصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ: وُجُوبُ الزَّكَاةِ فِيهِ. وَعَلَيْهِ أَكْثَرُ...
  2. أ

    من المقصودون بشيوخ المدونة ؟

    من فضلكم من شيوخ المدونة ؟
  3. أ

    ما مفهوم التغذية عند من يقول بفساد الصوم بالحقن المغذية ؟

    السلام عليكم ورحمة الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد طالعت عددا من الأبحاث حول الحقن المغذية، لكن للأسف لم يظهر لي بوضوح ما مفهوم ضابط التغذية ؟ هل هو أن تكون المادة الداخلة تقوم مقام الغذاء بكامل عناصره (بروتينات، وماء، وكربوهيدرات ... إلخ) وهذا ظاهر أكثر كلامهم، إذ أجازوا الحقن...
  4. أ

    مأخذ الحنابلة في إكمال شعبان ثلاثين عند عدم رؤية الهلال صحوا

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد الظاهر لي أن مأخذ الحنابلة في إكمال عدة شعبان ثلاثين يوما عند عدم رؤية الهلال في الصحو ليس قول النبي صلى الله عليه وسلم "فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين" لأنهم يقولون بإنقاصه في الغيم (29 يوما). وإنما مأخذهم أن الأصل بقاء الشهر إلى ثلاثين، ولا يزيد...
  5. أ

    هل يخرج الأرز في الفطرة قياسا أم قيمة ؟

    لا يخفى عليكم خلاف أهل العلم حلو إخراج غير الأصناف المذكورة، وعلى القول بجوازه: فهل يخرج الأرز مثلا قياسا على هذه الأصناف فيكون صاعا ؟ أم يخرج على قيمة إحداها كالبر في بعض الروايات المرفوعة والموقفة ؟ بارك الله فيكم.
  6. أ

    هل أخطأ العثيمين في معنى "البينة"

    · قال الحجاوي في الزاد: "وَإذَا قَامَتْ البَيِّنَةُ فِي أَثْنَاءِ النَّهَارِ وَجَبَ الإِمْسَاكُ وَالقَضَاءُ"قال العثيمين: قوله: البينة أي: بينة دخول الشهر، إما بالشهادة وإما بإكمال شعبان ثلاثين يوماً. [الشرح الممتع على زاد المستقنع (6/ 332)] قلت: هل إكمال شعبان ثلاثين _من البينة ؟ كشاف القناع...
  7. أ

    أرجو توضيح الوجه الأصولي لهذه النصوص

    هذه النصوص المذكورة بعد قليل استعملت في بعض الكتب كمثال على تقييد المطلق غير أني لم أجد هذا المطلق وإنما هي ألفاظ عموم {وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نسائكم اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ} [النساء: 23] *** قوله تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ...
  8. أ

    (2) بدا لي خطأ في مطبوعات البلبل الثلاثة

    قال الطوفي: "وَقَدْ يُطْلَقُ عَلَى(1)مَا تَطَرَّقَ إِلَيْهِ احْتِمَالٌ يُعَضِّدُهُ دَلِيلٌ" هكذا في ط الدار العلمية (36) / والشافعي (42)، والرسالة في: المتن (1/553) والشرح (1/556) والصواب إن شاء الله إثبات [لا] هكذا: "مَا تَطَرَّقَ إِلَيْهِ احْتِمَالٌ [لا] يُعَضِّدُهُ دَلِيلٌ." ويؤكد هذا...
  9. أ

    بدا لي خطأ في مطبوعات البلبل الثلاثة

    كنت أذاكر باب الترجيح من البلبل فوجدت حرفا زائدا في المطبوعات الثلاث: ط الشافعي، والعلمية، والرسالة (التركي) أطار عقلي في فهمه حتى تبين لي زيادته بالسياق ثم بالمخطوطات المطبوع: وَالْمَعَانِي الْمَعْقُولَةِ وَالْأَقْيِسَةِ، وَنَحْوِهَا. [شرح مختصر الروضة (3/ 679)] وهكذا في مطبوعة الشافعي (ص 187)...
  10. أ

    ما وجه الجمع والتفريق بين هذه الثلاثة ؟

    صلى ناسيا الوضوء صلى ناسيا القبلة صلى جاهلا بالطمأنية
  11. أ

    إشكال حول وجه التفطير بأثر الكحل دون اثر المضمضة

    المذهب هو الفطر بوصول أثر الكحل إلى الحلق والعلة (لِأَنَّ الْعَيْنَ مَنْفَذٌ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مُعْتَادًا) أما في الأنف والفم فلا يفطر سبق المفطر إلى الحلق رغم وجود نفس العلة ، وعللوا بوجه آخر وهو (وَلَا يَفْسُدُ صَوْمُهُ بِمَا دَخَلَ حَلْقَهُ مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ.) وهذه العلة متوفرة في العين أم...
  12. أ

    استشكال في الفرق بين مجرى الحلق والدبر في التفطير

    إذا وصل شيء إلى الحلق أفطر ولو لم يصل إلى المعدة أو يستقر بها كما نص عليه الأصحاب أما الدبر فالظاهر لي من كلامهم أن مجرد وضع الحقنة في الدبر لا يفطر حتى يحقن ما بها من سائل رغم أن قواعدهم تقتضي التفطير ، لأن وصول أي شء إلى جوف يصل إلى المعدة مفطر ولذلك قرروا التفطير بمداوة المأمومة، وتحق الوصول...
  13. أ

    هل هذا تناقض من العثيمين رحمه الله (مناط التفطير)

    قال الشيخ عن حقنة الشرج: لكن قد يقول قائل: إن العلة في تفطير الصائم بالأكل والشرب ليست مجرد التغذية، وإنما هي التغذية مع التلذذ بالأكل والشرب، فتكون العلة مركبة من جزأين: أحدهما: الأكل والشرب. الثاني: التلذذ بالأكل والشرب؛ لأن التلذذ بالأكل والشرب مما تطلبه النفوس، والدليل على هذا أن المريض إذا...
  14. أ

    موضع إشكال في حاشية ابن قاسم في باب الجمعة

    قال في الروض: (ليس بينه وبين المسجد) إذا كان خارجًا عن المصر (أكثر من فرسخ) تقريبًا فتلزمه بغيره (*) قال في الحاشية: أي إذا حضرها وجبت عليه، وأما السعي لها فلا يلزمه. موضع السؤال: من أين أخذ ابن قاسم قيد الحضور، حيث الظاهر لي وجوبها عليهم بغيرهم مطلقا ما داموا أقل من فرسخ، والعلة كما قال...
  15. أ

    من يصور لي هذه المسالة يرحمه الله

    ذكر الأصحاب أن الزكاة لا تحل للأصول ولا الفروع ولا من وجبت عليه نفقته واستثنوا صورا منها: العامل كيف ذلك والعامل يأخذها من قبل ولي الأمر !
  16. أ

    هل هذا خطأ من الشيخ العثيمين

    يصور الشيخ قول الماتن حول إخراج زكاة الفطر عمن لزمت نفقته: "فَأَقْرَبَ فِي مِيرَاثٍ" الشرح الممتع على زاد المستقنع (6/ 159) ولكن إذا أعطينا الأخ لأم السدس، وأعطينا الأخ الشقيق خمسة أسداس فإن الزكاة الواجبة سوق تنقص عن الصاع. ولذلك فإنه يقرع بينهما؛ لأن الزكاة عبادة شرعية، ومقدارها شرعاً صاع، فلو...
  17. أ

    وهم للبهوتي في الروض

    قال: ( وَإِنِ اشْتَرَاهُ ) أَوْ بَاعَهُ ( بِـ ) ـنِصَابِ ( سَائِمَةٍ لَمْ يَبْنِ ) عَلَى حَوْلِهِ لِاخْتِلَافِهِمَا فِي النِّصَابِ وَالْوَاجِبِ إِلَّا أَنْ يَشْتَرِيَ نِصَابَ سَائِمَةٍ لِلتِّجَارَةِ، بِمِثْلِهِ لِلْقُنْيَةِ؛ لِأَنَّ السَّوْمَ سَبَبٌ لِلزَّكَاةِ قُدِّمَ عَلَيْهِ زَكَاةُ...
  18. أ

    أعينوني على التفريق بين الإيماء والمناسبة

    ذكر الطوفي مسلكين من مسالك العلة اشتبها علي مسلك الاستنباط قسم الإيماء والذي من أنواعه: السَّادِسُ: اقْتِرَانُ الْحُكْمِ بِوَصْفٍ مُنَاسِبٍ ومسلك المناسبة والذي قال فيه: وَهِيَ أَنْ يَقْتَرِنَ بِالْحُكْمِ وَصَفٌ مُنَاسِبٌ
  19. أ

    الآن بالتدمرية: المعاملات المالية أصالة ومعاصرة الطبعة الثانية المزيدة

    بحمد الله وصل إلى التدمرية في القصيم الطبعة الثانية من كتاب المعاملات المالية أصالة ومعاصرة ، للشيخ البحاثة: دبيان الدبيان، ويتميز عن الطبعة الأولى بإضافة ثمانية عقود، وهي: الوقف والوصية والقرض والهبة والعارية والوديعة واللقطة واللقيط وقد بلغت عشرين مجلدا ولله الحمد
  20. أ

    استشكال في عبارة من الروض المربع

    يقول رحمه الله: (و) صارت (محارمه) أي محارم الواطئ اللاحق به النسب(7) كآبائه وأمهاته، وأجداده وجداته(8) وإخوته وأخواته وأولادهم فهل المقصود بأولادهم أولاد إخوة وأخوات الأب ؟
أعلى