العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. ز

    كتاب رصف المرجان في بيان عدم ثبوت التناكح بين الإنس والجان في أدلة السنة والقرآن

    بسم الله الرحمن الرحيم هذا بحث موسع لمسألة التناكح بين الإنس والجان, جمع أدلة الفريقين النقلية والعقلية والترجيح بينها, وانتهى إلى القول بأن أدلة القائلين بالوقوع لا تنهض للدلالة على قولهم, وأن ما صح من أدلتهم لا يتعين فيها قولهم, كما أن ما كانت الدلالة فيه صريحة فهو ضعيف. ولما كان الحكم في...
أعلى