العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الإعمال خير من الإهمال

إنضم
28 مارس 2012
المشاركات
7
الكنية
أبو مارية
التخصص
شريعة وقانون
المدينة
أم النخيل
المذهب الفقهي
مالكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجوا المشاركة في الجواب على هدا السؤال :
معلوم أن الحرام إدا اختلط بالحلال حرم الحلال ولم يحل الحرام، كما إدا اختلطت النجاسة بالماء الطاهر صيرته نجسا، وبالمقابل تقوم فكرة السياسة الشرعية على الموازنة بين المصالح والمفاسد وقبول اختلاط المفسدة بالمصلحة والأخد بالمصلحة الأغلب . كيف يوفق بين دلك ؟
 
التعديل الأخير:
أعلى