العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

فضل الإمامة في الدين وعمل البر

الراجية رضا ربها

:: متفاعل ::
إنضم
29 سبتمبر 2019
المشاركات
384
التخصص
العقيدة الاسلامية
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
سنة
كثير من القضايا المعاصرة في المجالات الإنسانية والعلمية والحياتية، تحتاج إلى تقعيد شرعي ومنهجي قبل الحكم عليها بالصواب أو الخطأ؛ إذ إنها ترتبط -غالبًا- بمجموعة من القضايا المتفرقة، التي ينبغي ضبطها شرعًا قبل الحكم في المسألة، كما ترتبط -غالبًا- بمكونات ثقافية مختلفة، تحتاج هي الأخرى إلى تحليل أيضًا، فمن هذه القضايا الحياتية التي تحتاج إلى نظر وتأمل: القضايا التسويقية الشخصية، فهل يا ترى نحتاج لأن نسوق لأنفسنا؟ وما حكم الشرع في ذلك؟ وما ضوابط تلك المنهجية؟
للمزيد
https://www.ba-hammam.com/ar/فضل-الإمامة-في-الدين-وعمل-البر
 
أعلى