العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

ما هي الفروع الأصولية لدلالة الأمر المطلق على الفور ؟

سارة العليان

:: متابع ::
إنضم
9 أبريل 2010
المشاركات
68
التخصص
شريعة
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الحنبلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
ذكر الإسنوي رحمه الله في كتابه نهاية السول ثلاثة فروع أصولية لمسألة هل الأمر المطلق يقتضي الفور ؟
فقال في نهاية المسألة :
فروع :
أحدها : الأمر بالأمر بالشيء ليس أمرا بذلك الشيء ..........
الثاني : الأمر بالماهية الكلية لا يكون أمرا بشيء من جزئياتها .....
الثالث : إذا كرر الأمر كقوله صل ركعتين صل ركعتين فهل يكون أمرا بتكرار الصلاة ؟؟


أريد منكم بيان وتوضيح كيف تكون هذه المسائل الثلاث الأصولية فروعا للأمر المطلق هل يقتضي الفور ؟؟
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم ..
 
أعلى