العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

هو الفحل لا يقدع أنفه

د

د. فؤاد بن يحيى الهاشمي

:: مشرف سابق ::
إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
القائل هو أبو سفيان
والمقول فيه هو رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
وهذه فائدة من ترجمة أم حبيبة رضي الله عنها وهاك الترجمة بفائدتها :
• أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنها اسمها رملة واسم أبيها صخر بن حرب هاجرت مع زوجها عبيد الله بن جحش إلى الحبشة وفارقها هناك فخطبها النبي صلى الله عليه وسلم وهي هناك خطبها له النجاشي وأصدقها ولعل النبي صلى الله عليه وسلم أراد بذلك مع تطيب خاطرها ( لأنها إذا رجعت كان أهلها كلهم كفارا ) = تأليف أبيها على الإسلام ولذا لما علم أبوها بذلك فرح وقال : هو الفحل لا يُقدع أنفه . فإن الفحل إذا كان غير جيد ونزا على الناقة فإنه يقدع بأنفه ليبعد عنها .
المرجع : من دروس شيخنا عبد الله الفوزان على البلوغ
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
أعلى