العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

منقول الثوابت والمتغيرات

إنضم
4 ديسمبر 2016
المشاركات
12
التخصص
أصول الفقه
المدينة
شاه علم
المذهب الفقهي
الشافعي
#التوعية_المقاصدية:
الثوابت والمتغيرات.
المعنى:
من مقاصد الشريعة حفظ الدين ومن وسائل حفظها أن نركز على وجود الثوابت فلا تتغير، وكذلك التجديد في المتغيرات لأنها غير ثابتة، ومن أكثر ما يصيب الأمة هو تثبيت المتغيرات أو تغيير الثوابت.
* الثوابت هي الأصول المتفق عليها فلا طعن في القرآن الكريم ولا السنة الصحيحة وكذلك لا يجوز إنكار شيء معلوم من الدين بالضرورة.
* المتغيرات هي الوسائل والتي يمكن تجديدها بتغير الزمان والمكان والأحوال ففي قوله تعالى: وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة..فوسائل القوة تتغير من عصر لآخر.
التوصية:
*الحرص على تجديد الوسائل.

 
أعلى