العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

السياسـة الشـرعية وعلاقتها بالتنمـية الاقتصـادية وتطبيقاتها المعاصرة لـ فؤاد عبد المنعم

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.


السياسـة الشـرعية وعلاقتها بالتنمـية الاقتصـادية وتطبيقاتها المعاصرة
تأليف فؤاد عبدالمنعم أحمد
يبرز موضوع المحاضرة أهمية السياسـة الشرعية التي تسـاعد على إيجاد الحلول لما يستجد من أقضية ونوازل بما يتفق مع الشريعة الإسلامية الغراء؛ إذ "هي فعل شيء من الحاكم لمصلحة يراها؛ مما لم يرد فيه نص خاص، وفي الأمور التي من شأنها ألا تبقى على وجه واحد، بل تتغير وتتبدل تبعا لتغير الظروف والأحوال والأزمان والأمكنة والمصالح". وقد تناول المحاضر مفهوم السياسة الشرعية ومجالاتها في العصر الحديث، وصلة السياسة الشرعية بالتنمية الاقتصادية، وتطبيقات معاصرة للسياسة الشرعية.
تاريخ النشر: 1421هـ/2000 عدد الصفحات: 115 السعر: 5.0 دولار. استعرض تفاصيل أو نص المطبوعة
 
أعلى