الراجية رضا ربها
:: متفاعل ::
- إنضم
- 29 سبتمبر 2019
- المشاركات
- 384
- التخصص
- العقيدة الاسلامية
- المدينة
- القاهرة
- المذهب الفقهي
- سنة
بين الإمامة والرئاسة:
في المنهج الشرعي يكون الحرص على الإمامة من أجل زيادة أجر الإنسان عند الله؛ إذ أن له مثل أجور من تبعه من غير أن ينقص من أجورهم شيئًا؛ فهو من قبيل التسابق إلى الخير، قال تعالى: {ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُون}[الحديد:27]، وفيه حِرْصٌ على الأجر ونفعِ المسلمين وخدمتهم
للمزيد
https://www.ba-hammam.com/ar/بين-الشرع-والغرب-في-تسويق-النفس
في المنهج الشرعي يكون الحرص على الإمامة من أجل زيادة أجر الإنسان عند الله؛ إذ أن له مثل أجور من تبعه من غير أن ينقص من أجورهم شيئًا؛ فهو من قبيل التسابق إلى الخير، قال تعالى: {ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُون}[الحديد:27]، وفيه حِرْصٌ على الأجر ونفعِ المسلمين وخدمتهم
للمزيد
https://www.ba-hammam.com/ar/بين-الشرع-والغرب-في-تسويق-النفس