العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

تراجم الأصحاب.

مجمول

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
2 ديسمبر 2008
المشاركات
777
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
حنبلي
أولاً:
ترجمة زفر بن الهذيل:
الاسم والنسبة:
الفقيه، المجتهد، الرباني، العلامة،أبو الهذيل، زفر بن الهذيل بن قيس العنبري. ويكنى أيضا بأبي خالد.
مولده :
سنة (110هـ)
علمه:
كان من أصحاب الحديث، ثم انتقل إلى الفقه، لمسألة نزلت به وبأصحابه فأعيتهم، فأتى أبا حنيفة فسأله عنها فأجابه. فقال له: من أين قلت هذا؟ قال: لحديث كذا وللقياس من جهة كذا. وزاده أبو حنيفة مسألتين، فذهب إلى أصحابه فسألهم عنها، فلم يعرفوا جوابها، فأخبرهم بالجواب. وصار رأس الحلقة بثلاث مسائل، ثم انتقل إلى أبي حنيفة فكان أحد العشرة الأكابر الذين دونوا الكتب مع أبي حنيفة.
قال:"جالست أبا حنيفة أكثر من عشرين سنة..."
وخلف أبا حنيفة في حلقته بعد وفاته، ووُصف بأنه أصلب أصحاب الإمام وأدقهم نظرًا. وكان يناظر أبا يوسف ويفوقه في الحجة والقول. وهو الذي حبب إلى أهل البصرة المذهب الحنفي بعد عداوة ومنافسة. ونصوا أن الفتوى على قوله في بضع عشرة مسألة.
دخل البصرة في ميراث أخيه، وتزوج زوجة أخيه من بعده، وتشبث به أهل البصرة فمنعوه من الخروج، وولي قضاءها.
من شيوخه :
1. أبو حنيفة
2. سليمان بن مهران الأعمش.
3. يحيى بن سعيد الأنصاري
4. محمد بن إسحاق (صاحب المغازي)
5. يحيى بن عبد الله التيمي.
من تلاميذه :
1. عبد الله بن المبارك
2. محمد بن الحسن
3. وكيع الجراح
4. سفيان بن عيينة
5. هلال بن يحيى المعروف بهلال الرأي
6. الحسن بن زياد اللؤلؤي.
ثناء العلماء عليه:
كان الإمام يبجله، وقال له يومًا:"هذا زفر بن الهذيل إمام من أئمة المسلمين، وعلم من أعلامهم في شرفه وحسبه وعلمه".
وكان وكيع بن الجراح يختلف إليه ويقول:" الحمد لله الذي جعلك خلفًا لنا من أبي حنيفة" وقال:"ما نفعني مجالسة أحد مثل ما نفعني مجالسة زفر"
وفاته:
توفي بالبصرة سنة (158هـ) بعد وفاة الإمام بثمان سنين.
مصنفاته:
(لم ينقل أن لزفر مؤلفات، ويبدو أنه لم يكن يكتب أو يتفرغ للكتابة، فقد روى الصيمري أنه كان قليل الكتابة يحفظ ما كتبه) [المدخل إلى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان، حوى، 93]
من مراجع ترجمته:
لمحات النظر في سيرة الإمام زفر، الكوثري. السير (8/39). طبقات ابن سعد (6/387-388). المعارف لابن قتيبة (496). الجرح والتعديل (3/608). مشاهير علماء الأمصار (170). الانتقاء (173). طبقات الشيرازي (40). وفيات الأعيان (2/317). العبر للذهبي (1/229). لسان الميزان (2/476-478). الجواهر المضية (1/243 و 2/534). شذرات الذهب (1/243). تاريخ أصبهان (1/317). الفوائد البهية (75). التاريخ لابن معين (2/172). أخبار أبي حنيفة وأصحابه للصيمري، (110).
 

مجمول

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
2 ديسمبر 2008
المشاركات
777
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: تراجم الأصحاب.

ثانيًا:
ترجمة أبي يوسف القاضي:
اسمه ونسبه: هو الإمام المجتهد، أبو يوسف، يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن سعد بن حَبْتة، الأنصاري البجلي.

مولده: سنة (113هـ) .

علمه:
نشأ في أسرة فقيرة، فقد كان أبوه فقيرًا، له حانوت ضعيف، فكان أبو حنيفة يتعاهد أبا يوسف بالدراهم، مئة بعد مئة.
قال:"صحبت أبا حنيفة سبع عشرة سنة، لا أفارقه في فطر ولا أضحى إلا من مرض".
وانقطع مدة عنه لسماع كتاب (المغازي) من محمد بن إسحاق لما قدم الكوفة.
وكان أبو يوسف من المدونين لفقه الإمام بعد انتهاء المناقشة في المسألة.
وكان يميل إلى سماع الحديث حتى قال الإمام أحمد: أول ما كتبت الحديث اختلفت إلى أبي يوسف، كان أميل إلى المحدثين من أبي حنيفة ومحمد.
وقد كان يحفظ خمسين وستين حديثًا بسماع واحد، ثم يحدث بها بأسانيدها، وكان يحفظ التفسير والمغازي، وكان بحرًا من بحور الفقه.
وهو مقدم أصحاب الإمام جميعاً.
وهو أول من تولى القضاء من أصحاب الإمام، فقد ولي القضاء لثلاثة خلفاء: (المهدي) ثم (للهادي)، ثم (للرشيد).
وهو أول من خوطب بـ(قاضي القضاة).

من شيوخه:
1. محمد بن أبي ليلى، في أحكام القضاء.
2. والإمام أبو حنيفة، في الفقه والحديث.
و كان يختلف إلى ابن أبي ليلى ويهوى الجلوس عند أبي حنيفة، ويمنعه الحياء من ترك مجلس شيخه، ثم وقع بينهما سبب ثقل على شيخه، فاغتنم ذلك أبو يوسف فاحتبس إلى أبي حنيفة.
ومنهم:
3. سفيان الثوري.
4. عبد الله وعبيد الله ابنا عمر.
5. الأعمش سليمان بن مهران.
6. عطاء بن السائب.
7. الليث بن سعد.
8. مالك بن أنس.
9. عاصم بن أبي النجود.
10. عاصم الأحول.
11. محمد بن إسحاق.
12. مسعر بن كدام.
13. الأحوص بن حكيم.
14. إسماعيل بن علية.
15. نافع مولى عمر.
وغيرهم

من تلاميذه :
1. محمد بن الحسن الشيباني
2. أسد بن الفرات مدون مذهب مالك قبل سحنون.
3. عمرو بن محمد الناقد
4. بشر بن الوليد.
5. محمد بن سماعة التميمي
6. يحيى بن معين.
7. علي بن المديني.
8. وكيع بن الجراح.
9. ويوسف القاضي ابنه راوي (كتاب الآثار) عن أبيه.
10. أحمد بن حنبل.
وغيرهم

مصنفاته:
كان مكثرًا من التصنيف ، واندثرت كتبه، ولم يصلنا منها إلا القليل، ومنها :
1. "الآثار": في أدلة الفقه روى جلها عن أبي حنيفة.
2. "اختلاف ابن أبي ليلى وأبي حنيفة".
3. "الرد على سير الأوزاعي".
4. "الخراج": وهو رسالته إلى هارون الرشيد في أحكام الأموال.

وفاته:
توفي سنة (182هـ) عن تسع وستين سنة.

من ثناء العلماء عليه:
قال أبو حنيفة لما عاده في مرض:"إن يمت هذا الفتى فهو أعلم من عليها" وأشار إلى الأرض.
وقال يحيى بن معين:"ما رأيت في أصحاب الرأي أثبت في الحديث ولا أصح رواية من أبي يوسف".
وروى عباس، عن ابن معين: أبو يوسف صاحب حديث، صاحب سنة.
وقال أحمد بن حنبل- كما تقدم- : أول ما كتبت الحديث ، اختلفتُ إلى أبي يوسف . وكان أميَلَ إلى المحدِّثين من أبي حنيفة ومحمد .
قال عنه الذهبي في (سير أعلام النبلاء) : هو الإمام المجتهد العلامة المحدث قاضي القضاة أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم.

من مراجع سيرته:
مناقب أبي حنيفة وصاحبيه أبي يوسف ومحمد بن الحسن للذهبي. أخبار أبي حنيفة وأصحابه للصيمري. حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي، للكوثري. تاريخ بغداد (14 /242-262). تاريخ جرجان للسهمي (444-445). طبقات الشيرازي (134). سير أعلام النبلاء (8 /535). تذكرةالحفاظ (1/292). ميزان الاعتدال (4 /397). العبر (1 /284-285). مرآة الجنان (1 /382-388). النجوم الزاهرة (2 /107). مفتاح السعادة (2 /100-107). الجواهر المضية (2 /220). شذرات الذهب (1 /298-301). أخبار القضاة (3 /254). الفوائد البهية (225). هدية العارفين (2 /536). تاج التراجم (60).

 

مجمول

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
2 ديسمبر 2008
المشاركات
777
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: تراجم الأصحاب.

ثالثًا
ترجمة محمد بن الحسن

الاسم:
العلامة، فقيه العراق، أبو عبد الله، محمد بن الحسن بن فرقد الشيباني، الكوفي.

مولده ونشأته : ولد بواسط سنة (132هـ)، ونشأ بالكوفة.

علمه:
من صغار تلاميذ أبي حنيفة ولكنه أكثرهم خدمة للمذهب، حضر مجلس درسه في آخر حياته، ولازمه حتى وفاته، وقال:"حملني أبي إلى الإمام وأنا ابن أربع عشرة سنة".
ثم تفقه على القاضي أبي يوسف.
روى فقه شيخيه أبي حنيفة وأبي يوسف، وأضاف فروعًا كثيرة، ثم دونها في مؤلفاته المعروفة بـ(ظاهر الرواية).كما روى بعض آراء زفر والحسن بن زياد، وهو المدوِّن الرئيس للفقه الحنفي.
رحل إلى المدينة وأقام عند الإمام مالك ثلاثين سنة وكسرًا، أخذ منه خلالها الفقه والحديث ، وسمع منه الموطأ، ورواه عنه، وروايته عنه مشهورة متداولة. وقال: "سمعتُ من لفظه سبعمائة حديث"
كان يعقد مجلسًا للتحديث في الكوفة وهو ابن عشرين سنة.وكان مقدَّمًا في العربية والحساب واللغة.
تولى قضاء الرقة في عهد الرشيد بإشارة من الإمام أبي يوسف؛ لرغبته في بث فقه أبي حنيفة، ثم أصبح القاضي الأول للدولة.

من شيوخه :
1. مسعر بن كدام.
2. سفيان الثوري
3. الإمام أبو حنيفة.
4. أبو يوسف القاضي.
5. الإمام مالك.
6. الإمام الأوزاعي.
تلاميذه :
1. الإمام الشافعي.
2. أبو عبيد القاسم بن سلام.
3. يحيى بن معين.
4. يحيى بن صالح.
5. أبو سليمان الجوزجاني.
6. الرازيان: هشام بن عبيد الله ، والمعلى بن منصور.
7. أحمد بن حفص البخاري.
8. علي بن معبد الرّقّي.
9. عيسى بن أبان بن صدقة.
10. محمد بن سماعة.

ثناء العلماء عليه:
أكثر الشافعي من الثناء عليه، ويقول:"ما رأيت أفصح من محمد بن الحسن، كنت إذا سمعته يقرأ كأن القرآن نزل بلغته". وقال عنه أيضًا:"ما رأيت رجلاً أعلم بالحرام والحلال والعلل والناسخ والمنسوخ من محمد بن الحسن" وقال:"لقد كتبت عن محمد بن الحسن وقر بعير ذكر، ولولاه ما فتق لي من العلم ما انفتق، فالناس كلهم في الفقه عيال على أهل العراق، وأهل العراق عيال على أهل الكوفة، وأهل الكوفة كلهم عيال على أبي حنيفة"
وسأل إبراهيم الحربي الإمام أحمد بن حنبل قائلاً: "هذه المسائل الدقاق من أين لك؟" فقال: "كتب محمد بن الحسن".

وفاته:
توفي هو والكسائي في يوم واحد، فقال الرشيد:"دفنت الفقه والعربية بالري" وذلك في (189هـ)

مصنفاته:
1. كتب ظاهر الرواية [وهي كتب نقلت بروايات الثقات]: الجامع الصغير، الجامع الكبير، السير الصغير، السير الكبير، الزيادات، المبسوط (=الأصل).
2. كتب غير ظاهر الرواية [وهي لم تبلغ في نسبتها إلى محمد مبلغ ظاهر الرواية]: الكيسانيات، الهارونيات، الجرجانيات، الرقيات، زيادة الزيادات.
3. الموطأ بروايته.
4. الآثار.
5. الأمالي
6. الحجة على أهل المدينة.

من مراجع ترجمته:
أخبار أبي حنيفة وأصحابه، للصيمري. بلوغ الأماني في سيرة الإمام محمد بن الحسن الشيباني" للكوثري. ترجمة محمد بن الحسن الشيباني، للذهبي. التاريخ لابن معين: (511). الجرح والتعديل ( 7 / 227). المجروحين ( 2 / 275 – 276). تاريخ بغداد ( 2 / 172 – 182). طبقات الشيرازي ( 135). العبر (1 / 302). المغني في الضعفاء ( 2 / 219). ميزان الاعتدال ( 3 / 513). لسان الميزان (5 / 121). شذرات الذهب ( 1 / 321). الفوائد البهية ( 163).
 

مجمول

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
2 ديسمبر 2008
المشاركات
777
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: تراجم الأصحاب.


رابعًا:
الحسن بن زياد اللؤلؤي

الاسم:
العلامة، فقيه العراق، أبو علي، الحسن بن زياد الأنصاري، مولاهم الكوفي اللؤلؤي.
مولده:
لم أجد من ذكره، وإنما يذكرون أنه كوفي نزل بغداد.
علمه:
كان يقظًا فطنًا فقيهًا، حافظًا للروايات عن أبي حنيفة، وعن أصحابه، مقدّمًا في السؤال والتفريع.
تلقى الفقه عن أبي حنيفة ثم عن أبي يوسف وزفر، ثم عن محمد بن الحسن، وله أقوال في المذهب إلا أنها قليلة بالنسبة لأبي يوسف وزفر ومحمد.
قال: "كتبت عن ابن جريج اثني عشر ألف حديث كلها يحتاج إليها الفقهاء." وقال:"مكثت أربعين سنة لا أبيت إلا والسراج بين يدي".
قال علي بن صالح: كنا عند أبي يوسف، فأقبل الحسن بن زياد، فقال أبو يوسف: بادروه واسألوه، وإلا لم تقدروا عليه. فأقبل الحسن بن زياد فقال: السلام عليكم يا أبا يوسف، ما تقول؟ متصلاً بالسلام. قال: فرأيت أبا يوسف يلوي وجهه إلى هذا الجانب مرة وإلى هذا الجانب مرة، من كثرة إدخالات الحسن عليه، ورجوعه من جواب إلى جواب.
ولي القضاء بالكوفة فلم يوفق فاستعفى.

من شيوخه:
1. ابن جريج.
2. الإمام أبو حنيفة.
3. الإمام أبو يوسف.
4. الإمام زفر بن الهذيل.
5. الإمام محمد بن الحسن.
من تلاميذه :
1. محمد بن شجاع الثلجي
2. شعيب بن أيوب الصريفيني.
3. محمد بن سماعة.
4. علي الرازي.
5. عمر بن مهير.
6. إسحاق بن البهلول بن حسان بن سنان التنوخي
7. الحسن بن أبي مالك (من أصحاب أبي يوسف)
ثناء العلماء عليه:
قال يحيى بن آدم:"ما رأيت أفقه منه"
وعن أحمد بن عبد الحميد الحارثي، قال: ما رأيت أحسن خلقاً من الحسن بن زياد، ولا أقرب مأخذاً، ولا أسهل جانباً، مع توفر فقهه وعلمه، وزهده وورعه.قال: وكان الحسن يكسو مماليكه كما يكسو نفسه، اتباعاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألبسوهم مما تلبسون "
وفاته:
سنة (204هـ)
مصنفاته:
1. المجرد.
2. الأمالي.
3. ونسبت له كتب أخرى.

من مراجع ترجمته:
سير أعلام النبلاء (9/543). تاريخ ابن معين ( 114). أخبار القضاة (3 / 188). الجرح والتعديل ( 3 / 15). أخبار أبي حنيفة وأصحابه للصيمري ( 131 – 133) تاريخ بغداد ( 7 / 314) طبقات الفقهاء للشيرازي ( 115). المناقب للموفق المكي ( 1 / 46 و 170 و 173 و 185 و 264 و 2 / 132 وما بعدها). (العبر 1 / 345). ميزان الاعتدال (1 / 491). لسان الميزان (2 / 208). النجوم الزاهرة ( 2 / 188). الجواهر المضية (1 / 193 و 2 / 542). شذرات الذهب (2 / 12). الفوائد البهية (60 – 61). الإمتاع بسيرة الإمامين الحسن بن زياد وصاحبه محمد بن شجاع للكوثري. الحسن بن زياد وفقهه لعبد الستار حامد.

 

محمد سعد الحميد

:: متابع ::
إنضم
3 سبتمبر 2013
المشاركات
11
التخصص
..
المدينة
الأحساء
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: تراجم الأصحاب.

بارك الرحمن بكم ونفع بجهودكم الطيبة المباركة.
 

شيخه ناصر

:: متابع ::
إنضم
21 نوفمبر 2013
المشاركات
13
التخصص
دعوه
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
حنفي
رد: تراجم الأصحاب.

بارك الله فيك .. شيوخ أثمرو ثماراً صالحه , رحمهم الله
 

عادل أحمد سعد

:: متابع ::
إنضم
17 مايو 2019
المشاركات
1
الكنية
لايوجد
التخصص
القانون المقارن
المدينة
الخرطوم
المذهب الفقهي
حنفي
رد: تراجم الأصحاب.

اكرمك الله فى الدارين جهد طيب جعله الله في ميزان حسناتكم
 
أعلى