هدايه بن عبدالعزيز بن رشدي
:: متابع ::
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 7
- الكنية
- أبو عبيدة
- التخصص
- الشريعة
- المدينة
- الزقازيق
- المذهب الفقهي
- الشافعي
الحمدلله المتفضل علينا بنعمه وكرمه، وصلاة وسلاما على سيد الخلق محمد بن عبدالله ﷺ
الحمدلله على التمام
إكتمل ولله الحمد تشجير متن الياقوت النفيس
---------------
مؤلف حافل ، جمع أسساً وقواعد وأصولاً تضبط جميع الأبواب الفقهية وحدودها الجامعة المانعة .
كتبه العلامة أحمد بن عمر الشاطري باختصار غير مخل ، وعبارة سهلة جزلة ، وتعليقه لم يترك شيئاً يحتاج إليه الطالب إلا ووفَّى به .
من أهم ميزات هذا الكتاب : أن جمع الأسس والضوابط من الحواشي المطولة والكتب المبسوطة .
فجاء ليريح الطلبة من عناء البحث المكد .
يقول شيخنا الوالد أ.د. أحمد المقرمي حفظه الله عن الياقوت نقلا عن شيخه العلامة محمد حزام المقرمي هو نفيس كإسمه.
امتاز بالآتي:
1- يذكر مُؤلِفُه المُعتَمَدَ فِي المَذهَبِ؛ وقد استَوفى تَحريراتِ المُتأخّرين وتَقييداتهم.
2- عِنايَتُهُ بالتَّعريفاتِ الفِقهيَّةِ واللّغويَّةِ ؛ وهذه ميزَةٌ مَفقودةٌ في كُتُبِ المُتونِ .
3- التَّرتيبُ والتَّنسيقِ الْمُمَيَّز؛ سواء كان في الكُتُبِ ، أمِ الأَبوابِ ، أم المَسائِلِ . بِحَيثُ يَستَشِفّ القارئُ والْمُطالِعُ تَرتيبَ الأَفكارِ الفَذِّ والقُدرَة العَجيبَة لَدَىٰ المُؤلِّف .
4- اعتِناؤُهُ بِـ (الشُّروطِ والأَركانِ والواجِباتِ والمُستَحبَّاتِ والسُّننِ والنَّواقِضِ والمُبطِلاتِ …) .
6- إبداعُهُ في تَصويرِهِ لأَغلَبِ أبوابِ الْمُعامَلاتِ ؛ فَتراهُ في آخرِ كُلِّ بابٍ يَقولُ : (صُورَة كَذا : أنَ يقول زَيدُ …) وكأنَّهُ أرادَ أن يذكُرَ صورَةَ المعامَلَةِ الصَّحيحَةِ المشتَمِلَةِ على كافَّةِ الشَّروطِ الخاليَةِ منَ المَوانِعِ .
--------------
وكن يا أخي للعيوب ساتراً، والله أسأل أن يكون للذنوب غافراً، والمطلوب من الإخوان الصفح عن الزلل، والعفو عن العلل، والستر لدى الخلل، فإن النقص ذاتي، والتقصير صفاتي، والبخس سماتي، والمرجو ممن اطلع عليها في هذا الكتاب أن ينظر إليها نظر احتقار. ويرخي على ما فيها أذيال الأستار، فالستر من طبيعة الكرام، وإظهار العيوب من عادة اللئام. فمن علي بالاستغفار وهو التمام وأنا عين الملام والملام لا يلام.
-------------
الرابط
http://cutt.us/OmWoo
الحمدلله على التمام
إكتمل ولله الحمد تشجير متن الياقوت النفيس
---------------
مؤلف حافل ، جمع أسساً وقواعد وأصولاً تضبط جميع الأبواب الفقهية وحدودها الجامعة المانعة .
كتبه العلامة أحمد بن عمر الشاطري باختصار غير مخل ، وعبارة سهلة جزلة ، وتعليقه لم يترك شيئاً يحتاج إليه الطالب إلا ووفَّى به .
من أهم ميزات هذا الكتاب : أن جمع الأسس والضوابط من الحواشي المطولة والكتب المبسوطة .
فجاء ليريح الطلبة من عناء البحث المكد .
يقول شيخنا الوالد أ.د. أحمد المقرمي حفظه الله عن الياقوت نقلا عن شيخه العلامة محمد حزام المقرمي هو نفيس كإسمه.
امتاز بالآتي:
1- يذكر مُؤلِفُه المُعتَمَدَ فِي المَذهَبِ؛ وقد استَوفى تَحريراتِ المُتأخّرين وتَقييداتهم.
2- عِنايَتُهُ بالتَّعريفاتِ الفِقهيَّةِ واللّغويَّةِ ؛ وهذه ميزَةٌ مَفقودةٌ في كُتُبِ المُتونِ .
3- التَّرتيبُ والتَّنسيقِ الْمُمَيَّز؛ سواء كان في الكُتُبِ ، أمِ الأَبوابِ ، أم المَسائِلِ . بِحَيثُ يَستَشِفّ القارئُ والْمُطالِعُ تَرتيبَ الأَفكارِ الفَذِّ والقُدرَة العَجيبَة لَدَىٰ المُؤلِّف .
4- اعتِناؤُهُ بِـ (الشُّروطِ والأَركانِ والواجِباتِ والمُستَحبَّاتِ والسُّننِ والنَّواقِضِ والمُبطِلاتِ …) .
6- إبداعُهُ في تَصويرِهِ لأَغلَبِ أبوابِ الْمُعامَلاتِ ؛ فَتراهُ في آخرِ كُلِّ بابٍ يَقولُ : (صُورَة كَذا : أنَ يقول زَيدُ …) وكأنَّهُ أرادَ أن يذكُرَ صورَةَ المعامَلَةِ الصَّحيحَةِ المشتَمِلَةِ على كافَّةِ الشَّروطِ الخاليَةِ منَ المَوانِعِ .
--------------
وكن يا أخي للعيوب ساتراً، والله أسأل أن يكون للذنوب غافراً، والمطلوب من الإخوان الصفح عن الزلل، والعفو عن العلل، والستر لدى الخلل، فإن النقص ذاتي، والتقصير صفاتي، والبخس سماتي، والمرجو ممن اطلع عليها في هذا الكتاب أن ينظر إليها نظر احتقار. ويرخي على ما فيها أذيال الأستار، فالستر من طبيعة الكرام، وإظهار العيوب من عادة اللئام. فمن علي بالاستغفار وهو التمام وأنا عين الملام والملام لا يلام.
-------------
الرابط
http://cutt.us/OmWoo