عدي بن محمد الأذرعي
:: مطـًـلع ::
- إنضم
- 4 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 100
- التخصص
- المذهب الشافعي
- المدينة
- دمشق ، درعا
- المذهب الفقهي
- الشافعي
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّالْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِمِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَ
نْ يَهْدِ اللهُفَهُوَ الْمُهْتَدِ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا.
أَمَّا بَعْدُ: فَهَذَا نَظْمُ:
الْفَرَائِدِ الْبَهِيَّةِ نَظْمِ الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ
لِلْعَلَّامَةِ السَّيِّدِأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الأَهْدَلِ
لَخَّصَ فِيهَاالأَشْبَاهَ وَالنَّظَائِرَ لِلإِمَامِ الْجَلَالِ السُّيُوطِي رَحِمَهُ اللهُتَعَالَى
وَلَقَدْيَسَّرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِفَضْلِهِ ضَبْطَ هَذَا النَّظْمِ كَامِلًا، وَتَمَّالِاعْتِمَادُ فِي ذَلِكَ عَلَى الْمَطْبُوعِ، و
َعُدْنَا إِلَى شَرْحِ الْعَلَّامَةِعَبْدِ اللهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَرْهَزِيِّ الشَّافِعِيِّ
وَالْحَاشِيَةِ لِلْعَلَّامَةِ الْفَادَانِيِّعَلَيْهِ لِضَبْطِ بَعْضِ الْكَلِمَاتِ أَوِ الأَلْفَاظِ الَّتِي قَدْ يُخْتَلَفُفِي قِرَاءَتِهَا و
َأُثْبِتَ ذَلِكَ فِي حَوَاشِي النَّظْمِ، وَلَمْ تُجْعَلِالْحَوَاشِي إِلَّا فِي الضَّبْطِ فَقَطْ.
وَلَايَخْفَى أَنَّ هَذَا النَّظْمَ قَدْ تَمَّ ضَبْطُهُ وَفْقَ قِرَاءَتِهِ مِنْحَذْفِ الْهَمْزَاتِ وَتَحْقِيقِهَا، و
َنَقْلِ الْحَرَكَاتِ وَإِثْبَاتِهَا،تَسْهِيلًا لِقِرَاءَتِهِ وَحِفْظِهِ وَلِيَسْتَقِيمَ وَزْنُ الْبَيْتِ.
هَذَا، وَمَا كَانَ فِيهِ مِنْصَوَابٍ وَتَوْفِيقٍ فَمِنَ اللهِ وَحْدَهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
فَلَهُ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُوَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسَنُ. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِوَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
ولا تنسونا من الدعاااااااااااااء
www.islamdor.com
إِنَّالْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِمِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَ
نْ يَهْدِ اللهُفَهُوَ الْمُهْتَدِ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا.
أَمَّا بَعْدُ: فَهَذَا نَظْمُ:
الْفَرَائِدِ الْبَهِيَّةِ نَظْمِ الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ
لِلْعَلَّامَةِ السَّيِّدِأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الأَهْدَلِ
لَخَّصَ فِيهَاالأَشْبَاهَ وَالنَّظَائِرَ لِلإِمَامِ الْجَلَالِ السُّيُوطِي رَحِمَهُ اللهُتَعَالَى
وَلَقَدْيَسَّرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِفَضْلِهِ ضَبْطَ هَذَا النَّظْمِ كَامِلًا، وَتَمَّالِاعْتِمَادُ فِي ذَلِكَ عَلَى الْمَطْبُوعِ، و
َعُدْنَا إِلَى شَرْحِ الْعَلَّامَةِعَبْدِ اللهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَرْهَزِيِّ الشَّافِعِيِّ
وَالْحَاشِيَةِ لِلْعَلَّامَةِ الْفَادَانِيِّعَلَيْهِ لِضَبْطِ بَعْضِ الْكَلِمَاتِ أَوِ الأَلْفَاظِ الَّتِي قَدْ يُخْتَلَفُفِي قِرَاءَتِهَا و
َأُثْبِتَ ذَلِكَ فِي حَوَاشِي النَّظْمِ، وَلَمْ تُجْعَلِالْحَوَاشِي إِلَّا فِي الضَّبْطِ فَقَطْ.
وَلَايَخْفَى أَنَّ هَذَا النَّظْمَ قَدْ تَمَّ ضَبْطُهُ وَفْقَ قِرَاءَتِهِ مِنْحَذْفِ الْهَمْزَاتِ وَتَحْقِيقِهَا، و
َنَقْلِ الْحَرَكَاتِ وَإِثْبَاتِهَا،تَسْهِيلًا لِقِرَاءَتِهِ وَحِفْظِهِ وَلِيَسْتَقِيمَ وَزْنُ الْبَيْتِ.
هَذَا، وَمَا كَانَ فِيهِ مِنْصَوَابٍ وَتَوْفِيقٍ فَمِنَ اللهِ وَحْدَهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
فَلَهُ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُوَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسَنُ. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِوَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
ولا تنسونا من الدعاااااااااااااء
www.islamdor.com