العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

أم طارق

:: رئيسة فريق طالبات العلم ::
طاقم الإدارة
إنضم
11 أكتوبر 2008
المشاركات
7,489
الجنس
أنثى
الكنية
أم طارق
التخصص
دراسات إسلامية
الدولة
السعودية
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
سني
عمليات التجميل
(مفهومها، أنواعها، أحكامها)

إن عمليات التجميل هذه شهدت في السنوات العشر الأخيرة إقبالاً متزايداً بين أوساط الشباب والفتيات في البلاد الإسلامية بشكل ملفت للأنظار وبدون تريث. مما أدى إلى انتشار مراكز التجميل وأطباء وأخصائيي التجميل في كثير من المدن العربية، وأصبحت المنافسة بينها واضحة، مع ترويج لها من إعلام صاخب لا يهمه إلا المكاسب المادية حتى أصبح موضوع الجمال والعمليات التجميلية هو الشغل الشاغل لكثير من الفتيات والشباب ولم تعد مجالسهم تخلو من الحديث عن أشهر عيادات التجميل وبشكل خاص تلك المتخصصة في شفط الدهون وتكبير الصدر، وتجميل الأنف.

وإذا كان بعض الناس يسألون ويستفتون أهل العلم والفقه قبل القيام بمثل هذه العمليات؛ فإن الكثيرين -وللأسف الشديد-لا يسألون ولا يستفتون، سواء على مستوى الأطباء الذين يجرون العمليات أو الزبائن الذين تجرى لهم هذه العمليات. فما يهم الأطباء هي شهرتهم ومكاسبهم المادية، وانتشار سمعتهم وسمعة مراكزهم في الأفاق حتى تصبح محاكية لأكبر المراكز العالمية التي تشد إليها الرحال. وما يهم الآخرين من طلاب الجمال هو جمالهم والشكل الذي يحلمون بأن يصبحوا مثله خاصة مع وجود من يزين لهم الأمر ويجعله قريباً وسهلاً ومضمون النتائج.

من هنا كان لزاماً علينا نحن المسلمين أن نقف أمام هذه الظاهرة وقفة جادة وقوية، وأن نحاول البحث عن تفاصيل هذه العمليات وأسبابها وتأثيراتها والأهداف التي ترمي إليها؛ حتى نتمكن من استنباط حكمها الشرعي وبيان مدى موافقتها أو مخالفتها للشريعة الإسلامية، ووضع الضوابط الشرعية التي تضبطها بناء على فهم دقيق لتفاصيلها من الأطباء المتخصصين فيها، وألا نترك الحبل على الغارب ونقول إن الأمر تافه ولا يستحق البحث وعقد الندوات عليه فهموم الأمة أكبر من ذلك والنوازل التي تستحق البحث أكثر وأعظم. إن المشكلة ليست مشكلة طبية صحية أو دينية فحسب، وإنما هي ظاهرة لها نتائج اجتماعية وتداعيات نفسية مخيفة إن لم نتداركها اليوم فسوف تتفاقم ويصعب حلها.

إن هذه الدراسة هي واحدة من الدراسات القليلة التي بحثت في موضوع جراحات التجميل من وجهة نظر فقهية واجتماعية، محاولة الوقوف عند أحدث الفتاوى والآراء لعلمائنا الأفاضل. ولعلها تكون فاتحة للعديد من الدراسات الأخرى والأبحاث العلمية والفقهية التي تمكن علماءنا من البت في هذا الأمر، ثم الخروج إلينا بفتاوى جماعية من المجمعات الفقهية الإسلامية المعروفة واضعين الضوابط والقواعد الشرعية حيال هذه العمليات بناء على فقه واقعي متوازن.

خطة البحث:

ينقسم البحث إلى مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة تشتمل على أهم النتائج والتوصيات، وأوجزها فيما يلي:

المقدمة: وتشتمل على:
مدخل وجيز لموضوع البحث.
بيان السبب في اختيار البحث.
الصعوبات التي واجهت الباحثة في كتابة البحث
بيان منهج البحث.
سرد موجز لخطة البحث.

الفصل الأول: وهو بعنوان مفهوم العمليات التجميلية -أو التكميلية-ويشتمل على ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: ونبدأ فيه بالحديث عن مفهوم التجميل في اللغة، وفي اصطلاح أطباء التجميل
المبحث الثاني: وفيه نقسم العمليات التجميلية إلى عمليات ضرورية إصلاحية، وجمالية تحسينية
المبحث الثالث: ونذكر فيه الأسباب التي أدت إلى انتشار العمليات التجميلية بهذا الشكل

الفصل الثاني: وهو بعنوان أنواع العمليات التجميلية، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: عمليات التجميل القديمة، وحكم الشارع فيها
المبحث الثاني: عمليات التجميل المستحدثة

الفصل الثالث: واقع جراحات التجميل المستحدثة: وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: جراحات التجميل الحديثة-أرقام وإحصاءات
المبحث الثاني: عمليات التجميل وعلم النفس
المبحث الثالث: آراء الأطباء في العمليات التجميلية

الفصل الرابع: عمليات التجميل في ميزان الشرع: وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: بعض آراء العلماء المعاصرين في عمليات التجميل وأدلتهم عليها
المبحث الثاني: مناقشة أقوال العلماء وأدلتهم والترجيح بينها
المبحث الثالث: التأصيل الشرعي للعمليات التجميلية.

خاتمة البحث:
وتشمل عرضاً لأهم نتائج البحث وتوصيات الباحثة.

للتحميل المباشر
اضغط هنا

http://www.feqhup.com/do.php?id=6384

 

المرفقات

  • عمليات التجميل.pdf
    2 MB · المشاهدات: 1
التعديل الأخير:

أم طارق

:: رئيسة فريق طالبات العلم ::
طاقم الإدارة
إنضم
11 أكتوبر 2008
المشاركات
7,489
الجنس
أنثى
الكنية
أم طارق
التخصص
دراسات إسلامية
الدولة
السعودية
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
سني
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

الخاتمة
النتائج:
نستنتج من الدراسة السابقة ما يلي:
1. أن العمليات التجميلية لا يجوز أن تحرم بإطلاق ولا أن تحلل بإطلاق فمنها الحلال ومنها الحرام، وبين هذا وذاك أمور كثيرة تختلف في حكمها حسب القرب أو البعد عن الضابط الذي يضبطها.
2. إن الحكم على هذه العمليات الجراحية يتوقف بالدرجة الأولى على معرفة الهدف الذي تجرى من أجله؛ فهي إما لعلاج عيوب خلقية أو عيوب حادثة من جراء الحروب أو الحرائق أو الحوادث أو غير ذلك، وهذه العمليات الغرض منها التداوي، وإما لتحسين شيء في الخلقة، بحثاً عن جوانب من الجمال والحسن أكثر مما هو موجود، وهذه العمليات الغرض منها إظهار الزينة.
3. أما إجراء الجراحات التجميلية بهدف التداوي لعلاج عيب يتسبب في إيذاء الإنسان بدنياً أو نفسياً ويصاحبه ألم شديد لا يستطيع صاحبه تحمله إذا لم يعالجه فهو جائز؛ لأن التداوي في الفكر الإسلامي أمر مشروع؛ وقد أباح الفقهاء قديماً لمن له سن زائدة أو طويلة تعيق صاحبها عن الأكل أو إصبع زائدة أن يزيلها أو يصلحه.
4. أن تركيب أعضاء من مواد صناعية بدلا من الأعضاء المبتورة كذلك جائز باتفاق الفقهاء، إذا كان ذلك يمثل تشويها للخلقة غير مرغوب فيه، أو يؤثر على الشكل العام للوجه، وإزالة هذا النوع من التشوه من الضرورات اللازمة، حرصا على النفس البشرية التي تتأذى وتتضرر من المنظر القبيح.
5. كما أن قطع الزوائد التي يولد بها الإنسان جائز بشرط أن تكون زائدة على الخلقة المعهودة - كوجود إصبع سادسة في اليد أو القدم، وأن تؤدى إلى ضرر مادي أو نفسي لصاحبها، وألا يترتب على قطعها ضرر أكبر كتلف عضو أو ضعفه.
6. أن كل العمليات التجميلية التي جاء بتحريمها نص من الشارع وتعرض لها الفقهاء بالتكييف الشرعي والحكم هي غير جائزة؛ فالوشم والنمص ولبس الباروكة وتفليج الأسنان ووشرها؛ هذه العمليات كلها حرام بلا خلاف لما ورد في تحريمها من النصوص الشرعية.
7. يجب أن تراعى في العمليات التجميلية التي تجرى بهدف الزينة فقط (وهي التي لا تعالج عيباً في الإنسان يؤلمه ويؤذيه)، الضوابط التالية حتى تصبح جائزة:
أ‌- ألا تفضي إلى تغيير خلق الله بالزيادة أو النقصان. فإذا كان القصد منها في الأساس تغيير خلقة الإنسان الأصلية والمعهودة فهي غير جائزة، لأنه لا يجوز تغيير هيئة عضو من الأعضاء بالتصغير أو التكبير إذا كان في حدود الخلقة المعهودة.
ب‌- ألا يكون الغرض من العملية تحويل أحد الجنسين للآخر بلا ضرورة، ودون دواع جسدية صريحة غالبة.
ت‌- ألا يكون فيها نوع من الغش والتدليس والخداع؛ مثل أن تقوم المرأة العجوز بإجراء العملية الجراحية بقصد إظهار صغر السن.
ث‌- ألا يكون الغرض من هذه العملية تشبه أحد الجنسين بالآخر في الزينة التي يختص بها.
ج‌- ألا يكون المقصود من إجراء العملية التشبه بأهل الشرك والشر والفجور فيما يختص بهم من أمور الزينة.
ح‌- ويشترط لجواز العمليات التجميلية كذلك ألا يكون فيه مثلة وتشويه لجمال الخلقة الأصلية المعهودة، وألا يترتب عليها ضرر أكبر كإتلاف عضو مثلاً.
خ‌- لا تجوز عملية جراحة التجميل التحسينية إلا في حالة الضرورة وبحيث لا توجد وسيلة أخرى تقوم مقامها في سد الحاجة ودفع الضرر.
8. كما يجب التنبيه على أن هذه الضوابط وإن كانت عامة، إلا أنه يجب أن تؤخذ الاختلافات الفردية بعين الاعتبار في بعض الحالات والظروف، فإذا أعطيت فتوى استثنائية لفلان تكون خاصة به فلا تعمم على الجميع.
ý وبعد الحديث عن كل هذه الأدلة والضوابط الشرعية تبقى مسألتان تحتاجان إلى مزيد من البحث للإجابة عنهما:
1- ما هو التوصيف الشرعي لتغيير خلق الله؟ ومتى تصبح العملية التجميلية تغييراً لخلق الله؟
2- ما حد الغش والتدليس والخداع في العمليات التجميلية؟ وما حدود الغش والخداع والتدليس؟

توصيات الباحثة:
والآن وبعد أن رأينا الضوابط والشروط الخاصة بالعمليات التجميلية حتى تصبح جائزة هناك توصيات لمختلف الأطراف ممن لهم علاقة بالعملية التجميلية:
1. على المستشفيات والمؤسسات الرسمية الاهتمام بتطبيق شرع الله والوقوف عند حدوده في كافة المسائل الخاصة بهم، خاصة فيما يتعلق بالعمليات التجميلية، وأن تقوم بسن القوانين التي تنظم إجراء مثل هذه العمليات بما يوافق الشرع.
2. على المستشفيات والعيادات الخاصة تقوى الله وعدم إجراء أي من العمليات إلا عند التأكد من حلها وعدم مخالفتها للشرع.
3. على العاملين في هذا المجال خاصة من الأطباء والجراحين تقوى الله ومراقبته في عملهم، والتفقه في أحكام المسائل الطبية الخاصة بمسائل التجميل، وألا يقوموا بمثل هذه العمليات إلا بعد التأكد من عدة أمور:
o ضرورتها للمريض ولصحته وعدم استغنائه عنها.
o توضيح مخاطر العملية وسلبياتها للمريض قبل إجرائها.
o ألا يقوموا بإجراء أي عملية إلا بعد التأكد من جوازها شرعاً، وألا ينساقوا وراء الربح المادي والسبق العلمي دون التحقق من الحكم الشرعي.
4. على الشخص الساعي إلى العملية تقوى الله والرضا بما قسم له من مظهر، وعدم المبالغة والتوسع في إجراء هذه العمليات إلا في حالة الضرورة، وألا يقوم بها إلا بعد السؤال والاستفسار؛ فيستفتى في ذلك علماء الدين وعلماء الطب على النحو التالي:
o أما سؤال علماء الدين: هل هذه العملية مباحة شرعًا؟ ولا يكتفي بسؤال عالم واحد، بل يسأل عدداً من العلماء المشهود لهم بالعلم والورع.
o وأما سؤال علماء الطب: هل يغلب على الظن نجاح هذه العملية؟ وهل لها من أضرار؟ ويشترط سؤال أكثر من طبيب ماهر في مهنته مشهود له بخشية الله بحيث لا يكون كل همه جمع المال والربح المادي.
5. على وزارات الصحة والمؤسسات الطبية في بلاد المسلمين أن تضع الضوابط والقوانين لهذا النوع من العمليات بناء على الضوابط والقواعد الشرعية التي يذكرها العلماء، وألا يتركوا الأمور لضمائر الأطباء والمرضى حتى لا نصل إلى الفوضى الأخلاقية التي وصل إليها الناس في الغرب تحت شعار (الإنسان حر في جسده يعمل فيه ما يشاء).
6. على علماء المسلمين والفقهاء الباحثين التوجه إلى المجال الطبي والاستمرار في البحث فيه سيما العمليات التجميلية التي تتجدد باستمرار.
7. وأخيراً نطالب مجامع الفقه الإسلامي وهيئات كبار العلماء في بلاد المسلمين أن يتابعوا هذه المواضيع باهتمام ويستمروا في دراستها والبحث فيها والاطلاع على كل ما يصدر من دراسات وأبحاث تتعلق بمثل هذه القضايا، ثم استصدار الفتاوى في مسائلها التي ما زالت محل البحث. كما أن عليهم الحرص على عدم التساهل في الإفتاء من باب التيسير على الناس فهم مسئولون أمام الله عن كل ما يصدر عنهم، وليس التساهل في الفتاوى هو المقصود بالتيسير ورفع الحرج عن المسلمين.
وفي الختام علينا جميعاً أن نراعي الله في جميع أمورنا ونراقبه في جميع أعمالنا،
ولنتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينظر إلى صوركم وألوانكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم".

نسأل الله أن تعالى أن يطهر قلوبنا، ويتقبل أعملنا، ويرزقنا القناعة والرضا بما قسم لنا، ويقينا شر الشيطان ووساوسه، وألا يجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا، وأن يجعل الجنة هي دارنا، وأن ينفع بهذا العمل من اطلع عليه من المسلمين ويجعله خالصاً لوجهه الكريم. إنه هو ولي ذلك والقادر عليه.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
 
إنضم
21 سبتمبر 2013
المشاركات
19
التخصص
الشريعة الإسلامية
المدينة
تاجوراء
المذهب الفقهي
المالكي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

بارك الله فيك ، وتقبل منك
 

أم إبراهيم

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
6 أغسطس 2011
المشاركات
746
التخصص
:
المدينة
باريس
المذهب الفقهي
الشافعي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

جزاكِ الله خيرا وبارك الله فيك
 
إنضم
9 نوفمبر 2016
المشاركات
17
التخصص
الاقتصاد الإسلامي
المدينة
المدينة المنورة
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

بحث متميز وفقك الله
 

نهى الهذلي

:: متابع ::
إنضم
3 أكتوبر 2016
المشاركات
14
التخصص
أصول فقه
المدينة
الطائف
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

جزاك الله خيرا..
 
إنضم
19 يناير 2017
المشاركات
4
التخصص
شريعة
المدينة
أربد
المذهب الفقهي
سني
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

بارك الله فيك
 
إنضم
27 أكتوبر 2016
المشاركات
30
الكنية
أبو فاروق
التخصص
الفقه
المدينة
واشنطن
المذهب الفقهي
الحنفي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

بحث متميز جدا
 
إنضم
28 أكتوبر 2014
المشاركات
43
الإقامة
الجزائر
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد المنعم
التخصص
أصول الفقه
الدولة
الجزائر
المدينة
البليدة
المذهب الفقهي
مالكي
رد: حمل مشكوراً بحثي (عمليات التجميل، مفهومها، أنواعها، أحكامها)

أحسن الله إليك
 
أعلى