العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

زكاة الأسهم في الشركات

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.


زكاة الأسهم في الشركات
تأليف حسن عبد الله الأمين
مبحث في أسهم الشركات ذلك النظام المستحدث الذي نشأ بعد عهد العلماء الذين أسسوا المذاهب ووضعوا قواعد استنباط الأحكام، وكذلك في أوضاع الأموال المستحدثة التي أصبحت تمثل أصولا مالية ثابتة يتولد منها المال دوريا. وفيما يتساءل الفقهاء المحدثون هل تجب الزكاة في هذه الأموال؟ وكيف تزكى؟ وهل تجب في الأصول والأسهم أم في العوائد وحدها أم معا؟وعلى أي أساس؟ البحث يستعرض الآراء والأدلة وما خلصت إليه.
تاريخ النشر: 1414هـ/1993 عدد الصفحات: 36 السعر: 5.0 دولار.
استعرض تفاصيل أو نص المطبوعة
 
أعلى