العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سر إسلامي لماذا اخترت الإسلام دينا

عادل محمد عبده

:: متفاعل ::
إنضم
20 مارس 2010
المشاركات
347
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
الكنية
عادل
التخصص
تربية
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الحنفي
سر إسلامي لماذا اخترت الإسلام دينا كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سر إسلامي
لماذا اخترت الإسلام دينا
محمد فؤاد الهاشمي
القس سابقا
ليت كل إنسان يقرأ هذا الكتاب ، مسلما كان أم غير مسلم ، فلن يندم على ذلك . يقول المؤلف : وجدت أنه من ألزم المستلزمات أن يكون بين يدى المسلم الذى يريد أن يجلو غوامض ما آلت إليه هذه الملل والنحل على يد كهنتها وقادتها الذين وضعوا المصباح تحت المكيال ٠ وأخضعوا الحقيقة تحت ظاهرة الاختفاء وراء ستار من الطقوس والأقانيم كتاب بقلم عبد من عباد الله آتاه الله هدى وعلما هون عليه ترك دين آبائه وأجداده يشرح فيه الدوافع التى دفعته للإيمان ، ويضمنه الأسباب التى زجت به فى معركة فكرية عاتية اقتلعته من براثن الشرك وأوحال الضلال فصيرته من رجل يضمر العداء للإسلام وأهله إلى مجاهد فى سبيل رفع كلمة الله ونصرة الإسلام ، وحولته من واقف يلصق بالإسلام وبنيه التهم الكاذبة إلى معتل المنابر فى موقف رسول الله صلى الث عليه وسلم يدعو الناس إلى التمسك بدينهم. والعمل بكتاب ربهم وسنة نبيهم

الحجم 489 كيلوبايت






رابط تنزيل الكتاب



أو



رابط ملف للهواتف والآيباد

رابط تنزيل الكتاب بصيغة epub


أو





رابط تنزيل الكتاب بصيغة pdf


أو



رابط ملف كتاب تقلب صفحاته بنفسك



أو



رابط ملف لهواتف الأندرويد




أو




فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
أعلى