العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سلسلة نتائج الكتب (55) الفتيا المعاصرة / د. خالد المزيني ،،

إنضم
22 يونيو 2008
المشاركات
1,566
التخصص
الحديث وعلومه
المدينة
أبوظبي
المذهب الفقهي
الحنبلي ابتداءا
الكتاب بعنوان
الفتيا المعاصرة
دراسة تأصيلية تطبيقية في ضوء السياسة الشرعية
د.خالد المزيني ،،
خاتمته وعرضه في المرفقات
العرض مستفاد من موقع الألوكة
دمتم
 

المرفقات

  • الفتيا المعاصر&#15.pdf
    1.7 MB · المشاهدات: 0
  • عرض كتاب الفتيا &#.pdf
    69.7 KB · المشاهدات: 0

رائده

:: متابع ::
إنضم
10 يناير 2009
المشاركات
15
التخصص
شريعه
المدينة
عمان
المذهب الفقهي
لايوجد
رد: سلسلة نتائج الكتب (55) الفتيا المعاصرة / د. خالد المزيني ،،

جزاكم الله خيراً
هل يمكن الحصول على نسخة مصورة منن الكتاب للأهمية
نغع المولى بكم وجعلكم مباركين حيثما كنتم
 
إنضم
22 يونيو 2008
المشاركات
1,566
التخصص
الحديث وعلومه
المدينة
أبوظبي
المذهب الفقهي
الحنبلي ابتداءا
رد: سلسلة نتائج الكتب (55) الفتيا المعاصرة / د. خالد المزيني ،،

للأسف أختي الكريمة ،، لست من المتخصصين في التصوير ،، والكتاب كبير جدا ،، لا أجد الوقت لتصويره ،، ولكن:
إن أردت شيئا معينا منه ،، يمكنني المساعدة ،، أما الكتاب كله فلا أستطيع ،،، عذرا ،،،
 

رائده

:: متابع ::
إنضم
10 يناير 2009
المشاركات
15
التخصص
شريعه
المدينة
عمان
المذهب الفقهي
لايوجد
رد: سلسلة نتائج الكتب (55) الفتيا المعاصرة / د. خالد المزيني ،،

جزاكم الله خيراً
الموضوع أخي الكريم انني أقوم ببحث تخرج بخصوص موضوعات من الكتاب وأحتاج للإطلاع عليه ولا أستطيع الحصول على نسخة من الكتاب لعدم توفره في بلدي
فنسأل الله العلي العظيم تيسير الأمور إنه ولي ذلك والقادر عليه
بارك المولى فيكم وفي علمكم ونفع بكم
 
أعلى