لشهب أبوبكر بن لخضر
:: متخصص ::
- إنضم
- 13 يناير 2012
- المشاركات
- 30
- الكنية
- ابو بكر
- التخصص
- أصول الفقه
- المدينة
- الوادي الجزائر
- المذهب الفقهي
- مالكي
شروط ثلاثة يحسن بالمفتي والمستفتي الوقوف عندها
الأول : رد المسألة إلى الضوابط الأصولية والقواعد الفقهية، والتزام منهج التخريج:
الشرط الثاني : العلم بالمقاصد الشرعية العامة والخاصة: اعتبر الإمام الشاطبي العلم بالمقاصد سببا للاجتهاد لا مجرد شرط, حيث يقول: إذا بلغ الإنسان مبلغا فهم فيه عن الشارع مقصده في كل مسألة من مسائل الشريعة، وفي كل باب من أبوابها فقد حصل له وصف هو السبب في نزوله منزلة الخليفة للنبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والفتيا والحكم بما أنزله الله. أ.هـ.
الشرط الثالث: الدراية التامة بالناس وواقعهم: اعتبر ابن القيم هذا -معرفة الناس- أصل عظيم يحتاج إليه المفتي والحاكم، وإلا كان يفسد أكثر مما يصلح.
***************************** أما التفصيل فمؤجل لوقت لاحق وكذا الإضافة ***********************************
وبالله التوفيق
الأول : رد المسألة إلى الضوابط الأصولية والقواعد الفقهية، والتزام منهج التخريج:
الشرط الثاني : العلم بالمقاصد الشرعية العامة والخاصة: اعتبر الإمام الشاطبي العلم بالمقاصد سببا للاجتهاد لا مجرد شرط, حيث يقول: إذا بلغ الإنسان مبلغا فهم فيه عن الشارع مقصده في كل مسألة من مسائل الشريعة، وفي كل باب من أبوابها فقد حصل له وصف هو السبب في نزوله منزلة الخليفة للنبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والفتيا والحكم بما أنزله الله. أ.هـ.
الشرط الثالث: الدراية التامة بالناس وواقعهم: اعتبر ابن القيم هذا -معرفة الناس- أصل عظيم يحتاج إليه المفتي والحاكم، وإلا كان يفسد أكثر مما يصلح.
***************************** أما التفصيل فمؤجل لوقت لاحق وكذا الإضافة ***********************************
وبالله التوفيق