العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
نعم أيسر لكنه أقل غناءً في البحث، ولا يمكن الاعتماد على نتائجه في الوصول إلى تعميمات علمية مبنية على الاستقراء الذي لا بد فيه أن يكون تاما بقدر الإمكان. وهاهنا نحن لا نهدف إلى دراسة المسائل الجزئية بل مجرد جمعها وتصنيفها والخروج بأرقام إحصائية يمكن الاعتماد عليها بعد ذلك في تعيين الراجح في "دلالة الأمر" في الاستعمال الشرعي
أحسن الله عزاءك، وجبر مصابك، وأعظم أجرك.