العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

فائدة غريبة: "الطُّهور، الوضوء" بالضم لحن:

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
فائدة غريبة:
"الطُّهور، الوضوء" بالضم لحن:


نقل أحمد حاج محمد عثمان محقق كتاب "التعيين شرح الأربعين للطوفي([1]):

عن ابن هشام اللخمي كتابه "المدخل إلى تقويم اللسان ص 80 قوله:
"أما الطهور فهو بفتح الطاء، سواء أردت به المصدر أو الماء، وقول عامة زماننا (الطُّهور) لحن".

ونقل – يعني ابن هشام – عن سيبويه:
أن من المصادر التي شذَّت فجاءت مفتوحة الأوائل: الوضوء، والطهور، والوقود، والولوع، والقبول.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
([1]) في تعليق له حديث "الطهور شطر الإيمان" ص 174
 
إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
وجه الغرابة:
أن المعروف هو:
أن الضم يراد به المصدر
والفتح يراد به الماء
ولعل الإخوة يفيدونا بمزيد بحث
 
أعلى