العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل لعبد الرحمن بن حسن بن حبنكة الميداني

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل
لعبد الرحمن بن حسن بن حبنكة الميداني
tdbor.jpg

الموضوع من إعداد​

عبد الرحمن الشهري

على هذا الرابط







القاعدة الأولى : حول ارتباط الجملة القرآنية بموضوع السورة ، وارتباطها الموضوعي بما تفرق في القرآن المجيد .
القاعدة الثانية: حول وحدة موضوع السورة القرآنية .
القاعدة الثالثة: حول أوجه النص التي يهدف إليها .
القاعدة الرابعة: حول بيئة نزول النص البشرية والزمانية والمكانية .
القاعدة الخامسة: حول التفسيرات الجزئية والمعنى الكلي .
القاعدة السادسة: حول تكامل النصوص القرآنية في الموضوعات التي اشتمل عليها القرآن ، واستبعاد التكرار لمجرد التأكيد ما أمكن.
القاعدة السابعة: حول تتبع التفسير المأثور لمعنى النص .
القاعدة الثامنة: حول تكأفو النصوص القرآنية ووجوب الجمع بينها في نسق فكري متكامل وعدم اللجوء إلى الحكم بالنسخ إلافيما نسخه بدليل صحيح صريح .
القاعدة التاسعة: حول تتبع مراحل التنزيل .
القاعدة العاشرة: حول الحكمة من وضع آيات مدنية التنزيل في سورة مكية، ووضع آيات مكية في سور مدنية.

القاعدة الحادية عشرة: حول النظر فيما ورد من أسباب النزول .
القاعدة الثانية عشرة: حول لزوم فهم الآية وفق ترتيب نظمها .
القاعدة الثالثة عشرة : حول أن القرآن لا اختلاف فيه ولا تناقض ، وأنه لا تناقض بينه وبين الحقائق العلمية الثابتة بالوسائل الإنسانية.
القاعدة الرابعة عشرة: حول اقتضاءات النص ولوازمه وروابطه الفكرية، ومحاذيفه التي حذفت للإيجاز والتضمينات التي يضمنها.
القاعدة الخامسة عشرة: حول التكرير وأغراضه .
القاعدة السادسة عشرة: حول ضرورة البحث في معاني الكلمات القرآنية بحثاً علمياً لغوياً .
القاعدة السابعة عشرة : حول الربط بين الآيات وخواتيمها .
القاعدة الثامنة عشرة : حول النظر في الألفاظ المتقاربة المعنى أو المترادفة.
القاعدة التاسعة عشرة : حول تردد النص بين دلالتين أو أكثر .
القاعدة العشرون: حول القَسَم في القرآن .

القاعدة الحادية والعشرون: حول النظر في ملاءمة الأسلوب البياني للهدف منه.
القاعدة الثانية والعشرون: حول البحث عن الوجوه البلاغية والغرض الفكري من الصور البلاغية في القرآن المجيد.
القاعدة الثالثة والعشرون : حول الاستغناء في الأداء البياني بتعبيرات مختلفات موزعات على الأشباه والنظائر للدلاله على التكامل البياني فيما بينها وطرد استعمالها في سائرها.
القاعدة الرابعة والعشرون: حول التنويع في أساليب الأداء البياني .
القاعدة الخامسة والعشرون: حول البحث عن أغراض الاختلاف في التعبير في مختلف النصوص.
القاعدة السادسة والعشرون : حول ضرورة ملاحظة قواعد اللغة العربية ومفاهيم الصيغ الصرفية. ولزوم البحث عن سر مخالفة الإعراب لمقتضى الظاهر.
القاعدة السابعة والعشرون : حول رعاية فواصل الآيات اهتماما بالنسق اللفظي .
القاعدة الثامنة والعشرون : حول استعمال الكلام في أكثر من معنى .
القاعدة التاسعة والعشرون : حول التعليل بأن المصدرية وما بعدها في الآيات القرآنية ، وفي لزوم تقدير المحذوفات قبلها .
القاعدة الثلاثون : حول استعمال الفعل الماضي :
1- فيما له الكينونة الدائمة.
2- وفيما حصل فعلا ً
3- وفيما هو مقتضي مقدر
4- وفيما هو معلوم لله وقوعه في المستقبل ولو لم يكن له إرادة جبرية في وقوعه، إنما له به علم تمكين وتسخير.

القاعدة الحادية والثلاثون : حول النظر في توجيه الخطاب الرباني .
القاعدة الثانية والثلاثون : حول كلمة (لعل) الواردة في القرآن في مثل (لعلكم تتقون )
القاعدة الثالثة والثلاثون : حول كلمة (بلى) في القرآن .
القاعدة الرابعة والثلاثون: حول صيغة (وما أدراك ما...؟) في القرآن .
القاعدة الخامسة والثلاثون : حول تعدية فعل (أراد- يريد) في القرآن .
القاعدة السادسة والثلاثون : حول تعبيرات من بين يديه ومن خلفه ونحوهما – الأمام الوراء) .
القاعدة السابعة والثلاثون : حول إسناد الفعل أو ما في معناه إلى فاعله أو من قام به أو مسببه أو الآمر به والداعي له ،أو المهتم به ، أو الحاكم أو القاضي به ، أو واجده والعاثر عليه والواصل إلى العلم به ، أو غير ذلك ، أو الراغب في حصوله .
القاعدة الثامنة والثلاثون : حول ما يسمى بالاستثناء المنقطع .
القاعدة التاسعة والثلاثون : حول لفظ (كذلك) في القرآن .
القاعدة الأربعون: حول القراءات العشر.
 
إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.

شهاب الدين الإدريسي

:: عضو مؤسس ::
إنضم
20 سبتمبر 2008
المشاركات
376
التخصص
التفسير وعلوم القرآن
المدينة
مكناس
المذهب الفقهي
مالكي
جزاك الله خيرا ونفع بك..

يُذكر ان الشيخ العلامة المفكر صاحب الكتاب، من أغزر الناس علما، وهو ينتمي إلى طائفة العلماء" المفكرين" الذين جمعوا بين العلم الشرعي و اطلعوا على فلسفات غربية ونقضوها نقضا، وله كتاب ماتع رقراق خلاب فضح فيه الفلسفات الإلحادية والعلمانية وكشف عوراتها وتهافتها أسماه بـ "كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة" ..
وله تفسير بديع للقرآن الكريم موسوم بـ " معارج التفكر ودقائق التدبر " 15 مجلدا، وهو تفسير ثمين جدا به درر عديدة وكنوز دفينة طبق فيه ما جاء في الكتاب الذي وضعتموه...
 
إنضم
22 يونيو 2008
المشاركات
1,566
التخصص
الحديث وعلومه
المدينة
أبوظبي
المذهب الفقهي
الحنبلي ابتداءا
والكتاب بحق ثمين .. وقد قيل: إذا رأيت اسم الشيخ مكتوب على جلدة كتاب فلا تضعه من يدك حتى تقتنيه ...
وللتنبيه فتفسيره معارج الفكر عليه بعض الملحوظات المنهجية ... وينظر لذلك بحث شيخنا ا.د. مصطفى مسلم بعنوان
التفاسير حسب ترتيب النزول في الميزان
حيث أبان فيه خطأ منهج من رتب التفسير أو القرآن على ترتيب النزول
 
أعلى