العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كتاب الكتروني: تفسير السمرقندي = بحر العلوم

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
ebook_0252_tfsmrdny_img.gif

كتاب الكتروني: تفسير السمرقندي = بحر العلوم

نبذة عن الكتاب: [من الشاملة]: [بحر العلوم للسمرقندي]

1- يسوق الروايات عن الصحابة والتابعين ومن بعدهم.
2- عدم تعقبه للروايات
3- قلة تعرضه للقراءات واحتكامه للغة أحيانا
4- يقوم بشرح القرآن بالقرآن إن وجد من الأيات القرآنية ما يوضح معنى أية.
5- يروي القصص الاسرائيلية
6- يروي احيانا عن الضعفاء كالكلبي والسدي وغيرهم
وبالجملة الكتاب قيم في ذاته جمع فيه صاحبه بين التفسير بالرواية والتفسير بالدراية
إلا أنه غلب الجانب النقلي فيه على الجانب العقلي ولذا عُد من ضمن كتب التفسير بالمأثور.

* المؤلف:

السمرقَنْدي، أبوالليث (؟ - 375هـ، ؟ - 985م).

نصر بن محمد بن أحمد السّمرقندي، مفسر ومحدث، لقب بإمام الهدى لفضله وصلاحه. ترك عدة مؤلفات أبرزها تفسيره، وهو متوسط الحجم ، جمع فيه الأقوال المأثورة في التفسير، وقد ترجم إلى التركية

نقلا عن
الموسوعة العربية العالمية

بيانات النسخ: تشمل ما يلي:

* المصورة (بي دي اف): بحر العلوم (تفسير السمرقندي)
المؤلف: نصر بن محمد بن أحمد بن ابراهيم السمرقندي أبو الليث
حالة الفهرسة: غير مفهرس
الناشر: دار الكتب العلمية
سنة النشر: 1413 - 1993
عدد المجلدات: 3
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 1688

* الالكترونية (عدة صيغ): بحر العلوم
المؤلف: أبو الليث نصر بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السمرقندي (المتوفى: 373هـ)

رابط الموقع:


* ما هو الكتاب الالكتروني؟ هو كتاب يعد بصيغة قابلة للتشغيل والنشر على مختلف الأجهزة الالكترونية، وتعمل هذه الخدمة على إفراده بالنشر، وفصله عن الموسوعات، وتهيئته بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقه بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن.

والله ولي التوفيق.

موقع روح الإسلام

 
أعلى