العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كفاية الطالب الرباني على رسالة إبن أبي زيد القيرواني

إنضم
23 أبريل 2010
المشاركات
572
التخصص
علوم قانونية
المدينة
بشار
المذهب الفقهي
مالكي
بسم الله الرحمن الرحيم

إسم الكتاب : كفاية الطالب الرباني على رسالة إبن أبي زيد القيرواني
المؤلف :
العلامة علي بن خلف المنوفي المالكي المصري
المحقق :
أحمد حمدي إمام
بالهامش : حاشية العدوي للشيخ علي الصعيدي العدوي المالكي المصري
عدد الأجزاء : 4
عن الكتاب : كتاب « كفاية الطالب الرباني على رسالة إبن أبي زيد القيرواني » للعلامة الفقيه « علي بن خلف المنوفي المالكي المصري (ت939هـ) » واحد من عشرات الشروح التي وضعت على « رسالة ابن أبي زيد القيرواني » . من الذين شرحوا هذه الرسالة أو قيدوا عليها أو حلوا ألفاظاها ومعانيها : الجدامى , والجيلاني , والشبيبي , وابن ناجي , والقلشاني , والشيخ زروق , والغلتاوي , والفاكهاني . ثم جاء الشيخ علي المنوفي فشرحها عدة شروح بلغت ستة , إشتهر منها شرحنا هذا . حيث راجع لشرحه من كتب إبن أبي زيد , واعتمد على من سبقه من شروح , وكتب الفقه المالكي الأخرى .
ولهذا الشرح حاشية تسمى « كفاية الكفاية » لمحمد بن عبد الملك , والأخرى وهي الأكثر شهرة وهي المطبوعة مع شرحنا هذا وتسمى « حاشية العدوي » للعلامة الشيخ « علي الصعيدي العدوي المالكي المصري » .


 
إنضم
11 ديسمبر 2011
المشاركات
151
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
الشريعة والقانون
المدينة
أولاد تايمة-تارودانت
المذهب الفقهي
مالكي
رد: كفاية الطالب الرباني على رسالة إبن أبي زيد القيرواني

للكتاب طبعة لا بأس بها دون الحاشية
بتحقيق: محمد سمير الشاوي
طبعة: المكتبة العصرية-لبنان
ط 1 -1429هـ 2008م
وقد قدم المحقق للكتاب بمقدمة حسنة في 82 صفحة
واعتمد في تحقيق الكتاب على نسختين خطيتين وقارنها بالنسخة المطبوعة مع الحاشية في دار الفكر
وأثبت في الحواشي الفوراق بين النسخ والسقط الواقع في المطبوع
وهذه الطبعة تحتاج إلى تتبع أكثر لتقييمها
ولعل الله ييسر لي ذلك
 
أعلى