- إنضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,136
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
لمن هذه الأبيات؟
تعزى لأحمد شوقي؛ وبحثت عنها في ديوانه فما وجدتها!.
برجاء التوثيق بالمصدر مع النسبة لمن أدركها.
تعزى لأحمد شوقي؛ وبحثت عنها في ديوانه فما وجدتها!.
برجاء التوثيق بالمصدر مع النسبة لمن أدركها.
بين الحديقةِ والنَّهَر *** وجمالِ ألوانِ الزَّهَرْ
والطَّيرُ يشدو بالغنا *** ءِ العَذْبِ في شتَّى الصُّوَرْ
سارت مها مسرورةً *** مع والدٍ حانٍ أَبَرّ
فَرَأت هُنالكَ نخلةً *** مُعْوَجَّةً بين الشَّجَرْ
فَتَنَاوَلَتْ حَبْلاً وَقَا *** لَتْ: يا أَبي هَيَّا انْتِظِرْ!
حَتَّى نُقَوِّمَ عُوْدَهَا *** لِتَكُوْنَ أَجْمَلَ في النَّظَرْ
فَأَجَابَ وَالِدُهَا: لَقَدْ *** كَبُرَتْ وَطَالَ بِهَا العُمُرْ
وَمِنَ العَسِيْرِ صَلاحُهَا *** فَاتَ الأَوَانُ وَلا مَفَرّ
قَدْ يَنْفَعُ الإَصْلاحُ وَالتَّهْذِ *** يْبُ في عَهْدِ الصِّغَرْ
والطَّيرُ يشدو بالغنا *** ءِ العَذْبِ في شتَّى الصُّوَرْ
سارت مها مسرورةً *** مع والدٍ حانٍ أَبَرّ
فَرَأت هُنالكَ نخلةً *** مُعْوَجَّةً بين الشَّجَرْ
فَتَنَاوَلَتْ حَبْلاً وَقَا *** لَتْ: يا أَبي هَيَّا انْتِظِرْ!
حَتَّى نُقَوِّمَ عُوْدَهَا *** لِتَكُوْنَ أَجْمَلَ في النَّظَرْ
فَأَجَابَ وَالِدُهَا: لَقَدْ *** كَبُرَتْ وَطَالَ بِهَا العُمُرْ
وَمِنَ العَسِيْرِ صَلاحُهَا *** فَاتَ الأَوَانُ وَلا مَفَرّ
قَدْ يَنْفَعُ الإَصْلاحُ وَالتَّهْذِ *** يْبُ في عَهْدِ الصِّغَرْ
التعديل الأخير: