رد: ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 8 " منى- عرفة- مزدلفة
51- ( عن جبير بن مطعم قال: أضللت بعيرا لي فذهبت أطلبه يوم عرفة فرأيت النبي صلى الله عليه و سلم واقفا بعرفة فقلت: هذا والله من الحمس فما شأنه ها هنا ). صحيح.[51]
52- ( أن النبي صلى الله عليه وسلم وقف إلى الغروب ). صحيح.[52]
53- ( الحج عرفة من جاء قبل طلوع الفجر من ليلة جمع فقد أدرك الحج أيام منى ثلاثة فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه ). صحيح.[53]
54- ( الحج عرفات، الحج عرفات، الحج عرفات. أيام منى ثلاث فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه، ومن أدرك عرفة قبل أن يطلع الفجر فقد أدرك الحج ). صحيح.[54]
55- ( عرفة كلها موقف وارتفعوا عن بطن عرنة ومزدلفة كلها موقف وارتفعوا عن بطن محسر ومنى كلها منحر ). صحيح.[55]
56- ( هذا الموقف وعرفة كلها موقف ). صحيح.[56]
57- ( غدونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من منى إلى عرفات. منا الملبي، ومنا المكبر ). صحيح.[57]
58- ( صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى: الظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء، والفجر، ثم غدا إلى عرفات ). صحيح.[58]
59- ( فطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم تضحون وكل عرفة موقف وكل منى منحر وكل فجاج مكة منحر وكل جمع موقف ). صحيح.[59]
60- ( كل عرفة موقف وكل منى منحر وكل المزدلفة موقف وكل فجاج مكة طريق ومنحر ). صحيح.[60]
61- ( من أدرك عرفة قبل طلوع الفجر فقد أدرك الحج ). صحيح.[61]
62- ( عن ابن عباس -رضي الله عنهما-: أنّ رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خطب بعرفات، فلمّا قال: لبيّك اللهم! لبيك؟ قال: إِنما الخير خير الآخرة ). حسن.[62]
63- ( أن النبي صلى الله عليه وسلم بات بمزدلفة وقال: لتأخذوا عني مناسككم ).صحيح.[63]
64- ( إن الله تطاول عليكم في جمعكم هذا فوهب مسيئكم لمحسنكم وأعطى محسنكم ما سأل ادفعوا بسم الله ). صحيح.[64]
65- ( عن ابن عباس: كنت فيمن قدم النبي صلى الله عليه وسلم في ضعفة أهله من مزدلفة إلى منى ). صحيح.[65]
66- ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أفاض يومَ النَّحرِ. ثم رجع فصلَّى الظهرَ بمِنًى. قال نافعٌ: فكان ابنُ عمرَ يفيضُ يومَ النحرِ. ثم يرجع فيصلي الظهرَ بمِنى. ويذكر أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فعلَه ). صحيح.[66]
67- ( رمى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الجمرةَ يومَ النَّحرِ ضُحًى. وأما بعد، فإذا زالتِ الشمسُ ). صحيح.[67]
68- ( أن رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا رمَى الجَمرَةَ التي تَلِي مسجدَ مِنًى، يَرمِيْها بسبعِ حَصَياتٍ، يُكَبِّرُ كلما رَمَى بحَصاةٍ، ثم تقَدَّم أمامَها، فوقَف مُستَقبِلَ القِبلَةِ، رافِعًا يدَيه يَدعو، وكان يُطيلُ الوُقوفَ، ثم يأتي الجَمرَةَ الثانيةَ فيَرمِيْها بسبعِ حَصَياتٍ، يُكَبِّرُ كلما رَمَى بحَصاةٍ، ثم ينحَدِرُ ذاتَ اليَسارِ، مما يَلي الواديَ، فيَقِفُ مُستَقبِلَ القِبلَةِ رافِعًا يدَيه يدعو، ثم يأتي الجَمرَةَ التي عِندَ العَقَبَةِ، فيَرمِيْها بسبعِ حَصَياتٍ، يُكَبِّرُ عِندَ كلِّ حَصاةٍ، ثم يَنصَرِفُ ولا يَقِفُ عِندَها . قال الزُّهرِيُّ : سَمِعْتُ سالمَ بنَ عبدِ اللهِ يُحَدِّثُ مِثلَ هذا، عن أبيه، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وكان ابنُ عُمَرَ يَفعَلُه ). صحيح.[68]
69- ( أنَّهُ دخلَ معَ عبدِ اللَّهِ بنِ عَمرٍو، علَى أبيهِ عَمرِو بنِ العاصِ، فقرَّبَ إليهِما طعامً ، فقالَ: كُل، فقالَ: إنِّي صائمٌ، فقالَ عمرٌو: كُل، فَهَذِهِ الأيَّامُ الَّتي كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يأمرُنا بإفطارِها، ويَنهانا عن صِيامِها، قالَ مالِكٌ: وَهيَ أيَّامُ التَّشريقِ ). صحيح.[69]
70- ( عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة وكانوا يسمون الحمس وكان سائر العرب يقفون بعرفات فلما جاء الإسلام أمر الله نبيه صلى الله عليه و سلم أن يأتي عرفات ثم يقف بها ثم يفيض منها فذلك قوله تعالى { ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس } ). صحيح.[70]
71- ( عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ صلَّى الظهرَ والعصرَ، والمغربَ والعشاءَ ، ورَقَدَرَقْدَة ًبالمُحَصَّبِ، ثم رَكِبَ إلى البيتِ فَطَافَ بِهِ ). صحيح.[71]
72- ( المزدلفة كلها موقف ). صحيح.[72]
73- ( جمعَ رسولُ اللَّهِ بينَ المغربِ والعشاءِ ليسَ بينَهما سجدةٌ صلَّى المغربَ ثلاثَ رَكعاتٍ والعشاءَ رَكعتينِ وَكانَ عبدُ اللَّهِ بنُ عمرَ يجمعُ كذلِكَ حتَّى لَحِقَ باللَّهِ عزَّ وجلَّ ). صحيح.[73]
74- ( عنِ ابنِ عباسِ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يأمرُ نساءَه وثقَلَه صبيحةَ جمعٍ أن يُفيضوا مع أولِ الفجرِ بسوادٍ ولا يرموا الجمرةَ إلا مُصبحِينَ ). صحيح.[74]
75- ( ما رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ صلَّى صلاةً بغيرِ مِيقَاتِهَا، إلا صلاتينِ: جَمَعَ بينَ المغرِبِ والعشَاءِ، وصلَّى الفجرَ قبلَ مِيقَاتِهَا ). صحيح.[75]
76- ( قال جابر: ثم أذَّنَ بلالٌ بنداءٍ واحدٍ، ثم أقام فصلى الظهرَ، ثم أقام فصلى العصرَ، ولم يُصَلِّ بينهما شيئًا، ثم ركب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم القصواءَحتى أتى الموقفَ فجعل بطنَ ناقتِه القصواءَ إلى الصخراتِ، وجعل حبلَ المشاةِ بين يديهِ، واستقبلَ القِبلةَ. فلم يزل واقفًا حتى غربتِ الشمسُ وذهبت الصُّفرةُ قليلًا حتى غاب القرصُ. وقال: وقفتُ ههنا وعرفةُ كلُّها موقفٌ. وأردف أسامةَ ابنَ زيدٍ خلفَه. ودفع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم "وفي روايةٍ: أفاض وعليه السكينةُ " وقد شنق للقصواءِ الزمامَ ، حتى إنَّ رأسَها ليُصيبُ مورِكَ رَحْلَه ويقول بيدِه اليمنى "هكذا : وأشار بباطنِ كفِّهِ إلى السماءِ أيها الناسُ السكينةُ السكينةُ. كلما أتى حبلًا من الحبالِ أرخى لها قليلًا حتى تصعدَ حتى أتى المزدلفةَ فصلى بها فجمع بين المغربِ والعشاءِ، بأذانٍ واحدٍ وإقامتينِ. ولم يُسَبِّحْ بينهما شيئًا. ثم اضطجع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم حتى طلع الفجرُ وصلى الفجرَ حين تبيَّنَ له الفجرُ، بأذانٍ وإقامةٍ. ثم ركب القصواءَ حتى أتى المشعرَ الحرامَ "فرقى عليه . فاستقبلَ القِبلةَ، فدعاه " وفي لفظٍ : فحمد اللهَ "وكبَّرَه وهلَّلَه ووحَّدَه. فلم يزل واقفًا حتى أسفرَ جدًّا . وقال: وقفتُ ههنا، والمزدلفةُ كلُّها موقفٌ. فدفع من جمعٍ قبل أن تطلعَ الشمسُ وعليه السكينةُ. وأردف الفضلَ بنَ عباسٍ – وكان رجلًا حسنَ الشعرِ أبيضَ وسيمًا -، فلما دفع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مرَّتْ به ظُعُنٌ تَجْرِينَ، فطفق الفضلُ ينظرُ إليهنَّ، فوضع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يدَه على وجهِ الفضلِ ، فحوَّلَ الفضلُ وجهَه إلى الشِّقِّ الآخرِ، فحوَّلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يدَه من الشقِّ الآخرِ على وجهِ الفضلِ، يصرفُ وجهَه من الشقِّ الآخرِ ينظرُ! حتى أتى بطنَ مُحَسِّرٍ، فحرك قليلًا وقال: عليكم السكينةَ. ثم سلك الطريقَ الوسطى التي تخرجُ على الجمرةِ الكبرى حتى أتى الجمرةَ التي عند الشجرةِ، فرماها ضُحًى بسبعِ حصياتٍ، يُكبِّرُ مع كلِّ حصاةٍ منها، مثل حصى الخذفِ فرمى من بطنِ الوادي وهو على راحلتِهوهو يقول: لِتَأْخُذوا مناسِكَكم، فإني لا أدري لعلِّي لا أحجُّ بعد حجَّتي هذه. قال: ورمى بعدَ يومِ النحرِ في سائرِ أيامِ التشريقِإذا زالتِ الشمسُ. ولقيَه سراقةُ وهو يرمي جمرةَ العقبةِ، فقال: يا رسولَ اللهِ، ألنا هذه خاصةً؟ قال: لا، بل لأبدٍ ). صحيح.[76]
77- ( ابن عباس رضي الله عنهما يقول: كان فلان ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عرفة فجعل الفتى يلاحظ النساء وينظر إليهن فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ابن أخي إن هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غفر له ).ضعيف.[77]
78- ( منْ ترك المبيتَ بِمُزدَلِفةَ فلا حجَّ لَهُ ). قال ابن حجر: لم أجده.[78]
79- ( من سنة الحج أن يصلي الإمام الظهر والعصر والمغرب والعشاء الآخرة والصبح بمنى، ثم يغدو إلى عرفة فيقيل حيث قضي له حتى إذا زالت الشمس خطب الناس ثم صلى الظهر والعصر جميعا ثم وقف بعرفات حتى تغرب الشمس فإذا رمى الجمرة الكبرى حل له كل شيء حرم عليه إلا النساء " والطيب " حتى يزور البيت ). ضعيف.[79]
80- ( كان يرمي الجمرة في هذا المكان ويقول كلما رمى بحصاة: الله أكبر الله أكبر اللهم اجعله حجا مبرورا وذنبا مغفورا وعملا مشكورا ). ضعيف.[80]
81- ( كل عرفة موقف وارفعوا عن بطن محسر وكل منى منحر" إلا ما وراء العقبة " ). موضوع.[81]
82- ( أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يرمي الجمارَ إذا زالتِ الشَّمسُ قدرَ ما إذا فرغَ من رميِه صلَّى الظُّهرَ ). ضعيف الإسناد.[82]
83- ( لم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم لأحد يبيت بمكة إلا للعباس، من أجل السقاية ). ضعيف الإسناد.[83]
84- ( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رجع إلى مِنى فمكث بها لياليَ أيامِ التشريقِ يرمي الجمرةَ إذا زالتِ الشمسُ، كلَّ جمرةٍ بسبعِ حصَياتٍ، يُكبِّرُ مع كلِّ حصاةٍ يقفُ عند الأُولى والثانيةِ فيُطيلُ القيامَ ويتضرَّعُ ويرمي الثالثةَ ولا يقفُ عندها ).ضعيف.[84]
85- ( لا ترفعُ الأيدي إلَّا في سبعِ مواطنَ حينَ يفتتحُ الصَّلاةَ وحينَ يدخلُ المسجدَ الحرامَ فينظرُ إلى البيتِ وحينَ يقومُ على الصَّفا وحينَ يقومُ على المروةِ وحينَ يقفُ معَ النَّاسِ عشيَّةَ عرفةَ وبجمعٍ والمقامينِ وحينَ يرمي الجمرةَ ). ضعيف.[85]
86- ( إن جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمرة العقبة، فعرض له الشيطان فرماه بسبع حصيات، فساخ، فلما أراد إبراهيم أن يذبح ابنه إسحاق، قال لأبيه: يا أبت ! أوثقني لا أضطرب، فينتضح عليك من دمي إذا ذبحتني، فشده فلما أخذ الشفرة، فأراد أن يذبحه، نودي من خلفه " أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا" ). ضعيف بهذا السياق.[86]
87- ( عن ابن عباس أيضا قال: انطلق جبريل عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم ليريه المناسك، فأتى به جمرة العقبة، فإذا إبليس عليها، فأمره فرماه بسبع حصيات فساخ في الأرض، ثم أتى الجمرة الوسطى، فإذا هو بإبليس، فأمره فرماه بسبع حصيات، فساخ في الأرض، ثم أتى الثالثة ففعل مثل ذلك. ثم أتى جمعا، ثم لبى من عرفات ). ضعيف.[87]
88- ( عن أنس بن مالك قال: بينما النبي - صلى الله عليه وسلم - يسير إذ أقبلت امرأة معها ابن لها، قالت: يا رسول الله، ألهذا حج؟ قال: " نعم، ولك أجر "، قالت: فما ثوابه إذا وقف بعرفة؟ قال: " يكتب لوالديه به بعدد كل من وقف بالموقف عدد شعر رءوسهم حسنات ). موضوع بهذا السياق.[88]
89- ( إذا رميتم وحلقتم فقد حل لكم الطيب والثياب وكل شيء إلا النساء ).ضعيف.[89]
90- ( عن عائشة قالت: أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأم سلمة ليلة النحر فرمت الجمرة قبل الفجر ثم أفاضت ). ضعيف.[90]
91- ( نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة ). ضعيف.[91]
92- ( أفضل الدعاء دعاء المرء يوم عرفة وأفضل قولي وقول الأنبياء من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ). ضعيف.[92]
93- ( من أحيا الليالي الأربع وجبت له الجنة: ليلة التروية وليلة عرفة وليلة النحر وليلة الفطر ). موضوع.[93]
94- ( قلنا يا رسول الله هذه الجمار التي ترمى كل سنة فنحسب أنها تنقص قال: ما يقبل منها رفع، ولولا ذلك لرأيتموها مثل الجبال ). ضعيف.[94]
95- ( عرفة اليوم الذي يعرف فيه الناس ). ضعيف.[95]
96- ( الغسل في هذه الأيام واجب يوم الجمعة ويوم الفطر ويوم النحر ويوم عرفة ). ضعيف.[96]
97- ( كان أكثر دعائه يوم عرفة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كل شيء قدير ). ضعيف.[97]
98- ( كان يكبر يوم عرفة من صلاة الغداة إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق ). .ضعيف جداً[98]
99- ( من حفظ لسانه وسمعه وبصره يوم عرفة غفر له من عرفة إلى عرفة ).ضعيف.[99]
100- ( من وافق موته عند انقضاء رمضان دخل الجنة ومن وافق موته عند انقضاء عرفة دخل الجنة ومن وافق موته عند انقضاء صدقة دخل الجنة ).ضعيف.[100]