د. فؤاد بن يحيى الهاشمي
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 29 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 9,059
- الكنية
- أبو فراس
- التخصص
- فقه
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
العدسة الفقهية في تحليل المسألة الأصولية
حجية قول الصحابي أنموذجا
الدورة السادسة والسابعة، ضمن برامج التدريب البحثي:
*الباحث الموهوب*
عبر برنامج الـ (WhatsApp)
مفاتيح الذهب لكشف أسرار الاحتجاج بقول الصحابي
- حجية قول الصحابي أنموذجا
الدورة السادسة والسابعة، ضمن برامج التدريب البحثي:
*الباحث الموهوب*
عبر برنامج الـ (WhatsApp)
مفاتيح الذهب لكشف أسرار الاحتجاج بقول الصحابي
هل كان يحتج بقول الصحابي رضي الله عنه في زمن التشريع؟-
هل كان يحتج بقوله في زمن الصحابة؟-
هل كان الصحابي يعتقد أن قوله حجة؟-
هل كان التابعي يعتقد أن قول الصحابي حجة؟-
هل كان التابعي يبحث عن المخالف، وعن تحقق الانتشار، قبل أخذه بقول الصحابي؟-
ما هي هيئة متابعة التابعي للصحابي، أو استشهاده بقوله؟-
متى نشأ الاحتجاج بقول الصحابي؟ وكيف؟ اكتشف *تاريخ المسألة*، وكيف *تطورت*، اضرب بخيالك بعيدا، وتذكر النقاشات التي كانت تجري بين الصحابة أنفسهم، وبين التابعين مع الصحابة، وبين التابعين لوحدهم، كن شجاعا، واركب عربة الزمن، واسترجع ذاكرة التاريخ، واقتحم عالم الحقيقة عبر الخيال.-
في المسألة ثلاثة استقراءات عن الشافعي، وعن الدبوسي، وعن ابن حزم، سجل خلاصتها، مبينا سبب اختصاص هؤلاء الثلاثة في تحصيل هذه الاستقراء دون غيرهم.-
هل كان الفقهاء المتقدمون يحتجون لقول الصحابي أو به؟ -
فقهاء الأمصار* مفتاح من *مفاتيح المسألة*، بين وجه ذلك؟-
ما الفرق بين الاحتجاج بقول الصحابي وبين التقليد والاتباع؟-
عامة الأصوليين على عدم الاحتجاج بقول الصحابي تأصيلا، وهم أدرى بصنعتهم، وعامة الفقهاء على الاحتجاج به واقعا وهم أدرى بصنعتهم، كيف تحل هذه العقدة؟-
ما سبب التقاء ابن حزم الظاهري مع الأصوليين على عدم الحجية؟-
تأمل في نصوص الشافعي في المسألة واجعلها في عقد منظوم.-
اشتراط *الانتشار*، واشتراط عدم المخالفة، سران من أسرار المسألة، هل أدركت ذلك؟-
حاول أن تستخلص الأقوال في حجية الصحابي بما تعرفه من تصرفات الفقهاء، لا بما هو مسجل في كتب الأصول، فعنوان هذه الدورة: *العدسة الفقهية* في دراسة المسألة الأصولية.-
ما سبب اختصاص الأئمة الثلاثة: (الشافعي، والدبوسي، وابن حزم) بتحصيل هذا الاستقراءات الثلاثة دون غيرهم من الأصوليين؟-
حدد مناط الأخذ بقول الصحابي، فمتى نأخذ بقوله؟ وما السبب؟ اذكر شيئا معنويا، وفكك القيود من ذهنك.-
هل يمكنك أن تتوقع العلاقة بين مسألة قول الصحابي، وبين مأخذ الاحتجاج بعمل أهل المدينة، قد يكون بين المسألتين اتصالا خفيا، وربما الإجماع، وثمة أمر ثالث، ورابع.-
حاول أن تعيد صياغة الأقوال، بطريقة احترافية مثلا:*الاتجاه الأول*: الحجية مطلقا.
*الاتجاه الثاني*: عدم الحجية مطلقا.
*الاتجاه الثالث: التفصيل*:
وهؤلاء على *طرق*:
- منهم من نظر إلى ...
- ومنهم من نظر إلى ...
- ومنهم من نظر إلى ...
وكل هؤلاء يريدون أن يصلوا إلى حقيقتين:
*الحقيقة الأولى: ....
*الحقيقة الثانية: ....
وقد ذهب جمهور الأصوليين إلى ... وذلك للأسباب التالية: ...
في حين ذهب جمهور الفقهاء إلى: ... وذلك للأسباب التالية: .....
- *بؤرة العدسة*: هي نقطة تجمع الأشعة المتوازية والموازية للمحور الرئيسي للعدسة بعد انكسارها في العدسة المحدبة، وتكون حقيقية للعدسة المحدبة.
- *بؤرة مسألتنا*: في *بئر عميق* حاول أن تستخلص الأقوال في حجية الصحابي بما تعرفه من تصرفات الفقهاء، لا بما هو مسجل في كتب الأصول، فعنوان هذه الدورة: *العدسة الفقهية* في دراسة المسألة الأصولية.
- *عنوان البئر*: كيف نشأ الاحتجاج بقول الصحابي؟
- هاهنا مجموعة من الأمثلة التطبيقية، استخلص منها طريقة الفقهاء في الاحتجاج بقول الصحابي:
المثال الأول: اذكر مأخذ الإمامين: ابن دقيق العيد وابن تيمية، في تفسير حديث أم عطية: (نهينا عن اتباع الجنائز ولم يعزم علينا)، موضحا أثر الاحتجاج بقول الصحابي على تفسيرهم؟
المثال الثاني: نقل المروذي عن الإمام أحمد أنه قال في حد قاذف أم الولد: (ابن عمر يقول على قاذف أم الولد الحد وأنا لا أجترئ على ذلك إنما هي أمة أحكامها أحكام الإماء) العدة لأبي يعلى.
المثال الثالث: نقل الميموني عن الإمام أحمد أنه سأله عن المسح على القلنسوة؟ فقال: ليس فيه عن النبي شيء وهو قول أبي موسى وأنا أتوقاه، ونقل هذا أيضاً ابن هاني في مسائله، وأثر أبي موسى في المسح على القلنسوة ذكره ابن حزم في المحلى.
المثال الرابع: ذهب جمهور الفقهاء: إلى عدم وجوب الزكاة في حلي النساء المعد للاستعمال أو العارية، ورأوا أنه يأخذ حكم القنية لا النقدين، واحتجوا على ذلك بآثار صحيحة عن الصحابة رضي الله عنهم في عدم وجوب الزكاة في حلي النساء، في حين ذهب الحنفية إلى وجوب الزكاة في حلي المرأة، واحتجوا على ذلك بعموم النصوص في وجوب الزكاة في النقدين، وبأثر صحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه.
والسؤال: كيف صح من كل هؤلاء الفقهاء الاحتجاج بأثر عن الصحابي مع وجود المخالف منهم، وقد ذكر الأصوليون أن محل الاحتجاج بقول الصحابي هو عند عدم وجود المخالف من الصحابة؟
- هذه بعض مفاتيح المسألة، والمفاتيح التي عندك أكثر