العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

[من بركة العلم أن تضيف الشيء إلى قائله ] ندوة للمناقشة

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
قال ابن عبد البر:
(ما ألزمه المزني عندي لازم، فلذلك ذكرته وأضفته إلى قائله، لأنه يقال: إن من بركة العلم أن تضيف الشيء إلى قائله.)
جامع بيان العلم وفضله مؤسسة الريان (2 / 179)
--------------
الموضوع للمدراسة من حثيثيات متعددة منها:
- ذكر النقولات المشابهة لما ذكره ابن عبد البر.
- ضابط ما يجب فيه الإضافة إلى قائله وما لا يجب، وما يستحب فيه وما لا يجب.
- تبرير بعض المعاصرين عدم نسبة الأقوال إلى أصحابها بجواز ذلك، والاستشهاد بجماعة من الأئمة كابن القيم مثلاً بالنقل من غير عزو.
- النظر في شيوع ظاهرة خروج الكتب بأعمال تنسب إلى غير أصحابها الفعليين لسببٍ أو آخر.
- تشخيص الظاهرة ، الأسباب، العلاج.
وغير ذلك.
تنبيه: الرجاء عدم الإشارة والتعريض بأحد، فالموضوع الغرض منه الخروج بنتائج علمية محضة.
 
التعديل الأخير:
أعلى