العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

هل يمكن إرفاق ملفات في الرسائل الخاصة ؟

إنضم
1 أكتوبر 2009
المشاركات
64
الجنس
ذكر
الكنية
أبو البراء
التخصص
اصول الدين
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
مالكي
السلام عليكم ورحمة الله، إخواني الكرام أهل الفن، هل يمكن إرفاق ملفات (وورد، أو pdf ... ) عبر الرسائل الخاصة ؟
فإن كان ممكناً فالطريقة أثابكم الله وحبذا لو كان شرحاًمصوراً.
وإن كانت الأخرى فهل يمكن تفعيل ذلك ؟
ولكم مني جزيل الشكر، ومن الله عظيم الأجر
 
إنضم
1 أكتوبر 2009
المشاركات
64
الجنس
ذكر
الكنية
أبو البراء
التخصص
اصول الدين
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
مالكي
رد: هل يمكن إرفاق ملفات في الرسائل الخاصة ؟

هل من مجيب ؟
 

د. عبدالحميد بن صالح الكراني

:: المشرف العام ::
طاقم الإدارة
إنضم
23 أكتوبر 2007
المشاركات
8,137
الجنس
ذكر
الكنية
أبو أسامة
التخصص
فقـــه
الدولة
السعودية
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن

الإدارة

Administrator
إنضم
2 أكتوبر 2010
المشاركات
1,751
الكنية
أبو إياااد
التخصص
حاسوب
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
شافعي
رد: هل يمكن إرفاق ملفات في الرسائل الخاصة ؟

لا يمكن ذلك في الرسائل الخاصة خاصة مع هذه النسخة ..
وقد حاولت أن أضيف مربع المرفقات لكن تحدث مشاكل أثناء إضافته
 
إنضم
1 أكتوبر 2009
المشاركات
64
الجنس
ذكر
الكنية
أبو البراء
التخصص
اصول الدين
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
مالكي
رد: هل يمكن إرفاق ملفات في الرسائل الخاصة ؟

جزاكم الله خيراً، لم أر ردكم إلا الآن.
وجزاكم الله خيرا شيخ عبد الحميد على اهتمامك، للأسف مشغول هذه الفترة ولا أدخل إلا غباً، فلم أر تجاوبكم السريع بار ك الله فيك.
 
أعلى