العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الخروج من خلاف الفقهاء في المعاملات لـ حسن الشاذلي

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.



الخروج من خلاف الفقهاء في المعاملات
تأليف حسن علي الشاذلي
ناقش هذا البحث بيان الرأي وكيفية الخروج من خلاف الفقهاء في المعاملات، وفي سبيل ذلك قَسَم الموضوع إلى قسمين، وضح في القسم الأول من هذا البحث حقيقة المقصود من "الخروج من خلاف الفقهاء" ثم مواطن الخلاف بينهم، ثم أدلة جواز وقوع الاختلاف، وضوابطه، وفائدة الاختلاف للأمة، ثم أقسام الخلاف وحكم الخروج من كل قسم، وأخيراً الشروط التي يلزم توافرها للخروج منه. وأما القسم الثاني فقد خصصه لإبراز المواطن التي صرح فيها فقهاء المذاهب الأربعة بحكم معيَّن يخالف رأي المذهب خروجا من الخلاف ومراعاة للخلاف" في المعاملات، وذلك لكشف ومعرفة منهج الفقهاء في علاج هذه المسائل، والنوازل المتجددة في المعاملات.
تاريخ النشر: 1427هـ/2006 عدد الصفحات: 147 السعر: 5.0 دولار.
استعرض تفاصيل أو نص المطبوعة
 
أعلى