فلما أصخْتُ السمعَ بعد هنيْهةٍ ××× نظرتُ تجاه القُدْس والنُّور يسطُعُ
سمعتُ على بُعدٍ زئيـرَ كتيبةٍ ××× فأصغيتُ من بَعدِ الشَّجا أتسمَّعُ
سمعت نداءً كالرُّعـود مجلجلاً ××× تكادُ لـه صُمُّ الصَّـفا تتصدّعُ
يقول: دعِ الأحزانَ فالنصْر قادمٌ ××× تخـرُّ له (الصهْيونُ)طُرَّا وتخضعُ
نهوضاً إلى العزّ التليدِ بعزمْنـا ××× بأسيافنا كيدُ اليهـودِ مُضعْضعُ
وضعنا على صكِّ الجهادِ دماءَنا ××× رجالٌ ، وأبطالٌ عليـه تجمَّعـوا
فهبَّ فؤادي من رُقادِ وُجوُمِهِ ××× وقلتُ وعيْني ثَـرَّةُ الدمعِ تهمعُ
ألاَ فاكتبوا إسمي على الصكِّ بالدِّما ××× فـإنِّي على موتي بـه لموقـِّعُ
(حامد بن عبدالله العلي)
فحمدا لله رب العالمين ... هذا الجيل يتربى الآن في بيوت الرحمن ... يحفظون القرآن ويعظمون الرحمن وما أشد شوقهم للجنان شعارهم الموت في سبيل الله أسمى أمانينا ... والله لقد أقترب الزحف المقدس إلى البلد المقدس .
اُنظرْ هناكَ تراهمُ ××× تحت المآذنِ والقبابْ
يتوضؤونَ من الدموعِ ××× الجارياتِ من الْمَتابْ
عينٌ على رصدِ العدا ××× عينٌ على آيِ الكتابْ
يتواثبونَ إلى حياضِ ××× الموت آساداً غِضابْ
رضيَ الإِلهُ وأَحمدٌ ××× والمسلمونَ عن الشبابْ
عن قدسنا عن أرضِنا ××× من يَستميتُ فلا يُعابْ
أنا لستُ أخشى غيرَ ××× جبّارِ السماء، ولا أَهابْ
ها قد رجعتُ إليك ××× ربي بعدما طال الغيابْ
وإذا سألتَ عن الذنوبِ ××× فإنّ في دميَ الجوابْ
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
من أقوال الشيخ المجاهد عبدالله عزام يرحمه الله :
عندما رأيت الشعب الأفغاني المسلم ... واقف فوق ثرى الهندكوش يزلزل الدنيا كلها بصيحة ( الله أكبر ) ورأيت الروس مهزومين أمامه ... أدركت أني أعز إنسان على الأرض ... لأني أحمل جنسية هذا الشعب وهي جنسية الإسلام .
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
فمن فلسطين يقول يوسف فرحات القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس حينما سئل :
كيف ترى مستقبل فلسطين ؟ وهل الجهاد هو طريق وحيد قادر على حل الصراع ؟
المستقبل إن شاء الله للجهاد والمقاومة ، وتحرير فلسطين أصبح أقرب من أي وقت سابق ، والعدو يعيش حالة من الإحباط والخوف ، ولعل تصريحات ( أولمرت ) الأخيرة التي تحدث فيها انتهاء (حلم دولة إسرائيل الكبرى ) للأبد لهو أكبر دليل على ما نقول .
منقول من شبكة أنا المسلم _ مع تعديل بسيط .
سمعتُ على بُعدٍ زئيـرَ كتيبةٍ ××× فأصغيتُ من بَعدِ الشَّجا أتسمَّعُ
سمعت نداءً كالرُّعـود مجلجلاً ××× تكادُ لـه صُمُّ الصَّـفا تتصدّعُ
يقول: دعِ الأحزانَ فالنصْر قادمٌ ××× تخـرُّ له (الصهْيونُ)طُرَّا وتخضعُ
نهوضاً إلى العزّ التليدِ بعزمْنـا ××× بأسيافنا كيدُ اليهـودِ مُضعْضعُ
وضعنا على صكِّ الجهادِ دماءَنا ××× رجالٌ ، وأبطالٌ عليـه تجمَّعـوا
فهبَّ فؤادي من رُقادِ وُجوُمِهِ ××× وقلتُ وعيْني ثَـرَّةُ الدمعِ تهمعُ
ألاَ فاكتبوا إسمي على الصكِّ بالدِّما ××× فـإنِّي على موتي بـه لموقـِّعُ
(حامد بن عبدالله العلي)
فحمدا لله رب العالمين ... هذا الجيل يتربى الآن في بيوت الرحمن ... يحفظون القرآن ويعظمون الرحمن وما أشد شوقهم للجنان شعارهم الموت في سبيل الله أسمى أمانينا ... والله لقد أقترب الزحف المقدس إلى البلد المقدس .
اُنظرْ هناكَ تراهمُ ××× تحت المآذنِ والقبابْ
يتوضؤونَ من الدموعِ ××× الجارياتِ من الْمَتابْ
عينٌ على رصدِ العدا ××× عينٌ على آيِ الكتابْ
يتواثبونَ إلى حياضِ ××× الموت آساداً غِضابْ
رضيَ الإِلهُ وأَحمدٌ ××× والمسلمونَ عن الشبابْ
عن قدسنا عن أرضِنا ××× من يَستميتُ فلا يُعابْ
أنا لستُ أخشى غيرَ ××× جبّارِ السماء، ولا أَهابْ
ها قد رجعتُ إليك ××× ربي بعدما طال الغيابْ
وإذا سألتَ عن الذنوبِ ××× فإنّ في دميَ الجوابْ
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
من أقوال الشيخ المجاهد عبدالله عزام يرحمه الله :
عندما رأيت الشعب الأفغاني المسلم ... واقف فوق ثرى الهندكوش يزلزل الدنيا كلها بصيحة ( الله أكبر ) ورأيت الروس مهزومين أمامه ... أدركت أني أعز إنسان على الأرض ... لأني أحمل جنسية هذا الشعب وهي جنسية الإسلام .
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
فمن فلسطين يقول يوسف فرحات القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس حينما سئل :
كيف ترى مستقبل فلسطين ؟ وهل الجهاد هو طريق وحيد قادر على حل الصراع ؟
المستقبل إن شاء الله للجهاد والمقاومة ، وتحرير فلسطين أصبح أقرب من أي وقت سابق ، والعدو يعيش حالة من الإحباط والخوف ، ولعل تصريحات ( أولمرت ) الأخيرة التي تحدث فيها انتهاء (حلم دولة إسرائيل الكبرى ) للأبد لهو أكبر دليل على ما نقول .
منقول من شبكة أنا المسلم _ مع تعديل بسيط .