د. فؤاد بن يحيى الهاشمي
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 29 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 9,059
- الكنية
- أبو فراس
- التخصص
- فقه
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
بسم الله الرحمن الرحيم
وبدأت قافلة جامعة الإيمان تطل على موقعنا
وبدأت قافلة جامعة الإيمان تطل على موقعنا
يسعدنا أن نرحب اليوم بأخينا وابن عمنا فضيلة الأستاذ أسامة بن يحيى بن محمد بن هاشم الهاشمي
وهو يحمل درجة الماجستير من جامعة الإيمان ، وكان قد تخرج قبل ثلاث سنوات
والمهم هو تخصصه النادر، وهو الاقتصاد الإسلامي ومعلوم قلة هذا التخصص إذا عممنا النظر إلى الجامعات العربية والإسلامية.
ولذا فنحن نسعد به من جهتين:
من جهة أنه أصبح سفيرنا لدى طلبة العلم في جامعة الإيمان باليمن، ولعله لا يمسي إلا وقد صار حلقة وصل نافعة.
ومن جهة أنه سيغطي دوراً هاما في قسم المعاملات، والذي لا يزال يبحث عمن يعرِّف الناس بقدره، والنية معقودة أن يكون هذا القسم لوحده مدرسة متكاملة، ربما تكون قسمته شطر الموقع برأسه!
ولا يسعنا إلا أن نقول:
حياكم الله وبياكم
ونحن سعداء بكم
وقد تلطفت أجواؤنابعبيركم،،،،
ونحن سعداء بكم
وقد تلطفت أجواؤنابعبيركم،،،،
----
ووالده هو القاضي الدكتور يحيى بن محمد بن هاشم الهاشمي، صاحب كتاب "القضاء في اليمن في القرن الرابع عشر الهجري وما بعده، تطوره ومراحله، نظامه وأساليبه بين الجانب الشرعي والجانب القانوني التطبيقي"
--------------
وكان قد أرسل إلي أخونا أسامة بهذه الرسالة منذ لحظته الأولى في التسجيل، جمالها الخلاَّب قسرني على اطلاعكم ولو على مخِّ ساقها:
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي وصديقي وقرة عيني/ شيخنا وأستاذنا فؤاد يحيى عبد الله هاشم
سلام من الله عليك ورحمة منه وبركاته
سعدت بنبأكم ، وحثيت الخطى لألقاكم في ملتقاكم ، بعد أن طال اشتياقي لكم ، لأن ذكركم في القلب لم يدفن ، وعبير الشوق لا تسل كم ، فسألت عنكم ،فقيل لي هم الأنس ، وبهم تتآلف الأرواح ، وتبتهج الأفراح ، وتتآخى القلوب ، وتعلو النفوس ، عند لقياهم تسموا جميع الغايات ، وتتلاقح جل الذكريات ، وينتقى أطايب الكلام ، ويفشوا فيهم السلام ، وكل الحب والوئام .
أخي وصديقي وقرة عيني/ شيخنا وأستاذنا فؤاد يحيى عبد الله هاشم
سلام من الله عليك ورحمة منه وبركاته
سعدت بنبأكم ، وحثيت الخطى لألقاكم في ملتقاكم ، بعد أن طال اشتياقي لكم ، لأن ذكركم في القلب لم يدفن ، وعبير الشوق لا تسل كم ، فسألت عنكم ،فقيل لي هم الأنس ، وبهم تتآلف الأرواح ، وتبتهج الأفراح ، وتتآخى القلوب ، وتعلو النفوس ، عند لقياهم تسموا جميع الغايات ، وتتلاقح جل الذكريات ، وينتقى أطايب الكلام ، ويفشوا فيهم السلام ، وكل الحب والوئام .
هم العلم ، ومجالسهم الذكر ،وموائدهم القرآن ، ولباسهم التقوى .
عند ذلك تطاولت نفسي ، وعلت همتي ، واشرأب عنقي ، كمن يريد عناق الثريا ، أو قبض النجوم ، أو اصطحاب القمر ، وكل ذلك مستحيل ،لكن أبت نفسي وتطاولت إلا أن تشارك أولئك القوم لترى أو لعلها تقتبس نوراً أومشكاةً من نور ملتقاهم، لأنهم:
****هم القوم لا يشقى بهم جليسهم****
التعديل الأخير: