العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
أكرمني الله اليوم بزيارة أخينا منيب في بيته، ورأيته على أحسن حال بحمد الله، أما المرض فلا تزال هناك مشكلة كبيرة في التشخيص وفي العلاج.
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
نعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما يجد أخونا منيب ويحاذر
وقد أخبرني أخي منيب أن الجلطة وقعت في القلب، وأنها أثر من حكة اعترت جسمه من شهر ولا يعرف سببها وقد مر على نحو عشرة أطباء بلا جدوة ولا أحد يعرف تشخيصها
ثم تطورت إلى شيء الألم في العظام في رجليه والشعور بما يشبه الحرق بالنار.
ثم أجرى كثيرا من الفحوصات عبر الأشعة بأنواعها وعبر الصعق بالكهرباء بآلامه ، وكل ذلك بلا جدوة.
ووقف الأطباء الآن في غاية الحيرة.
وكعمل احترازي فقد قرر الأطباء إجراء عملية غسيل البلازما من الجسم خشية التعرض لبعض الأمراض النادرة، وهذه تحتاج إلى خمسة جلسات.
نبشر الإخوة الكرام أن الأطباء من مختلف التخصصات اجتمعوا وتمخض اجتماعهم من تحديد المرض وهو مرض معادة أجسام للأعصاب.
وقرروا استبدال جلسات غسيل البلازما في الدم بسبب التخوف من جلطة القلب.
إلى إعطاء جرعات من الدواء
وبدأ باستعمال الدواء من يوم أمس ، وشعر بتحسن طيب ، فالحمد لله أولاً وآخرا، وإني لأستيقن أن لدعائكم أثراً حسناً في توفيق الله للأطباء بتحديد تشخيص هذا المرض النادر، ثم إلهامهم بالدواء بدلا عن العملية المعقدة من غسيل البلازما.
وأما حالته الصحية؛ فالحمد لله تم تشخيص المرض؛ وهو "متلازمة باريه" والحمد لله على تشخيصه مبكراً؛ لأن أعراضه لم تنتشر فيه كثيراً!.
لأنها إذا انتشرت تكاد تتلف الجهاز العصبي بكامله!
اتصلت اليوم بأخينا الشيخ منيب؛ ويشكر الجميع لتفاعلهم ودعواتهم.
غير أنه فاجأني بأن التشخيص السابق تبين للأطباء خطؤه!
ولذا اتجهو لأخذ عينات جذعية لتخرج نتيجتها بعد ثلاثة أيام ربما.
وذكر أن المرض ربما كان في الدم لا في الأعصاب.