بشرى عمر الغوراني
:: فريق طالبات العلم ::
- إنضم
- 29 مارس 2010
- المشاركات
- 2,121
- الإقامة
- لبنان
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم أنس
- التخصص
- الفقه المقارن
- الدولة
- لبنان
- المدينة
- طرابلس
- المذهب الفقهي
- حنبلي
1- أبو القاسم بن منده الحنبلي عبد الرحمن بن محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى الأصبهاني الإمام الحافظ ابن الحافظ الكبير أبي عبد الله بن منده(470)، كان يذهب إلى الجهر بالبسملة في الصلاة.
2- محمد بن عمر بن محمد بن عمر بن محمد بن إدريس الفهري السبتي المالكي كان يسرّ البسملة فأنكروا عليه.
قال الذهبي:" وحكى لي ابن المرابط أن شيخه ابن رشيد على مذهب أهل الحديث في الصفات يمرها ولا يتأول، وأنه لما ولي خطابة غرناطة، انتقدوا عليه أنه يسكت هنيهة لدعاء الاستفتاح، ويسرّ بالبسملة، فعملوا فيه محضراً أنه ليس بمالكي؛ ليغروا به السلطان، فكفاه الله تعالى..".
3- الشيخ مصلح الدين مصطفى بن أحمد الحنفي الشهير بابن الوفاء(896) كان يجهر بالبسملة.
4- ذهب السيوطي إلى أنه لا يجب قراءة البسملة وقال: " فصل: إذا تقرر ما ذكرته فقد نتج لي منه بحث لا يسمعه شافعي فيقبله ، ولا يصغي إليه بأذنه، وربما عدّ ذلك من الهذيان، وربما ارتقى إلى غير ذلك من العبارات، وليس الخبر كالعيان، وأذكره ولا عليّ؛ إما عالم له ذوق، وعنده تحقيق فيعترف بصحته، أو يجيب عنه بقدح قريحته، وإما جاهل فلا عبرة بالجاهلين، أو جاحد قاسٍ، فدعه ينعق مع الناعقين، والذي يقتضيه النظر أن البسملة لا تجب قراءتها في الصلاة.."
5- الشيخ إبراهيم بن عبد الله المارغني التونسي المالكي المقرّي له كتاب القول الأجلى في كون البسملة من القرآن أولى.
2- محمد بن عمر بن محمد بن عمر بن محمد بن إدريس الفهري السبتي المالكي كان يسرّ البسملة فأنكروا عليه.
قال الذهبي:" وحكى لي ابن المرابط أن شيخه ابن رشيد على مذهب أهل الحديث في الصفات يمرها ولا يتأول، وأنه لما ولي خطابة غرناطة، انتقدوا عليه أنه يسكت هنيهة لدعاء الاستفتاح، ويسرّ بالبسملة، فعملوا فيه محضراً أنه ليس بمالكي؛ ليغروا به السلطان، فكفاه الله تعالى..".
3- الشيخ مصلح الدين مصطفى بن أحمد الحنفي الشهير بابن الوفاء(896) كان يجهر بالبسملة.
4- ذهب السيوطي إلى أنه لا يجب قراءة البسملة وقال: " فصل: إذا تقرر ما ذكرته فقد نتج لي منه بحث لا يسمعه شافعي فيقبله ، ولا يصغي إليه بأذنه، وربما عدّ ذلك من الهذيان، وربما ارتقى إلى غير ذلك من العبارات، وليس الخبر كالعيان، وأذكره ولا عليّ؛ إما عالم له ذوق، وعنده تحقيق فيعترف بصحته، أو يجيب عنه بقدح قريحته، وإما جاهل فلا عبرة بالجاهلين، أو جاحد قاسٍ، فدعه ينعق مع الناعقين، والذي يقتضيه النظر أن البسملة لا تجب قراءتها في الصلاة.."
5- الشيخ إبراهيم بن عبد الله المارغني التونسي المالكي المقرّي له كتاب القول الأجلى في كون البسملة من القرآن أولى.