العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

ليت ذا الدّهر كان حتمًا علينا كلّ يومين حجة واعتمارارًا

طالبة فقه

موقوف
إنضم
7 ديسمبر 2010
المشاركات
260
التخصص
.فقه
المدينة
فــي نــجــد
المذهب الفقهي
الحنبلي
أحياناً يكون الإنسان متولعاً بفرض ربه وفرض قلبه وهذا هو قمة الراحة والسعادة بعد إرضاء رب العبادة
فاردد قائلة:

ليت ذا الدّهر كان حتمًا علينا كلّ يومين حجة واعتمارارًا

هنا أحببت أن أقدم لكم قصة الشاعر العربي عمر بن أبي ربيعة
شاعر الغزل والحب

كان يرى في موسم الحج معرضاً للجمال والفتون ، فكان يستغله ( إذ يعتمر ويلبس الحلل والوشي ويركب النجائب المخضوبة بالحناء، عليها القطوع والدّيباج". ويلقى الحاجّات من الشام والمدينة والعراق فيتعرّف بهنّ، ويرافقهن، ويتشبّب بهن ويروي طرفًا من مواقفه معهن. وشاقته هذه المجالس والمعارض فتمنّى لو أن الحجّ كان مستمرًا طوال أيام السنة :
ليت ذا الدّهر كان حتمًا علينا كلّ يومين حجة واعتمارارًا

لاأعرف لماذا أنا ذكرت هذه القصة هنا ..!!
ولكن .. أحياناً يكون المتكلم مجنوناً .. والسامع عاقلاً
فارفعوا عني القلم .. فصاحبتكم باتت تهذي
 

طالبة فقه

موقوف
إنضم
7 ديسمبر 2010
المشاركات
260
التخصص
.فقه
المدينة
فــي نــجــد
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: ليت ذا الدّهر كان حتمًا علينا كلّ يومين حجة واعتمارارًا

أيها السادةُ المُترفون
ما أشقى الحدود

بين العجز والقوة بضعةِ عاماً ونيف ..

 
أعلى