تحية طيبة وبعد

[طالبة فقه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي الكرام لقد لفت انتباهي الكثير من الاعضاء حين زيارتي للملف الشخصي له اجد من بين اصدقائه اسم انثى..والعكس ايضا
فقمة العيب والله أن نزور الملف الشخصي لاحد الاعضاء وهم على قدر من العلم والدين والخير نحسبهم كذلك والله حسيبهم
ونجد من بين أصدقائه أنثى !!!
وقمة الجرأة أن نزور الملف الشخصي لأنثى ونجد من بين أصدقائها رجل!!!
أين الحياء؟
أين الدين؟
ماحاجتك بصداقة أنثى؟
وماحاجتها هي بصداقتك؟

أين الخوف من الله عز وجل؟
فكم من رجل فتن وانفتن به؟
وكم من انثى فتنت وانفتن بها؟
ورُبَّ قبيحة ماحال بيني
وبين ركوبها إلا الحياءُ
فكان هو الدواء لها ولكن
اذا ذهب الحياء فلا دواءُ

 

[د. الأخضر بن الحضري الأخضري]

رد: تحية طيبة وبعد

موعظة تحرض على الامتثال ، و لم أنتبه إلى وجود ذلك في ملفي الشخصي إلا بعد هذا البيان...و فيه دليل على عدم جواز إثارة مالم ينتبه إليه الناس ، لأن الصداقة التي فعلها الملتقى لم يقصد بها ما تداوله عرف الناس ، و لم يقيدها بقيد معتبر...و وصف ذلك بالقبح و قلة الحياء لا يستقيم و قواعد الأدب...لأن للنظر ـ وفق التحقيق المتفضل به ـ أن يحرم فتح الإناث ملفات الرجال الشخصية و العكس..و المراسلات الخاصة..
الإشكال الوحيد الذي حزّ في نفسي ، وصف هذا الفعل بقلة الحياء...
و والله إنا لا ننظر إلى أخواتنا و بناتنا في هذا الملتقى إلا نظرة احترام و تقدير ، و لا نصبر أن تشاك واحدة بشوكة و نحن أحياء...كم استفدت من مواعضك الخاصة...و حين يتأخر عنا المدد ، كنا نرفع شعار :
"منــــــع مــــنّا الكـــــــيل"
/ليتني مت قبل هذا و كنت نسيا منسيا /

 

[طالبة فقه]

رد: تحية طيبة وبعد

الدين النصيحة
وبعد ان اثقل على نفسي مارايت كان على ان انقل لكم هذه الفتوى وانا والله لم اقصد احد بعينة بل كان حديثي بوجه العموم ونحن نعلم ان هذه الصداقات ماانزل الله بها من سلطان والشيطان يجري مع ابن آدم مجرى الدم..فكيف نثق بانفسنا وصلاحنا ونبرر ذلك بحجج
ويوسف عليه السلام لم يثق بنفسه ولابصلاحة بل كان يدعوا الله ان يصرف كيدهن عنه قال (والا تصرف عني كيدهن اصب اليهن))
السؤال
ما حكم الصداقة بين الرجل و المرأة ؟
الجواب :
أعانك الله .
لا يجوز إقامة علاقة بين رجل أجنبي وامرأة أجنبية عنه ؛ لأن الإسلام جاء بِسَدّ الذرائع والوسائل الْمُفْضِيَة والْمُؤدِّية إلى الوقوع في الحرام .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : خُـلق الرجل من الأرض فجعلت نِهمته الأرض ، وخُـلِقَتِ المرأة من الرجل فَجُعِلَتْ نِهْمَتها في الرجل ، فاحْبِسُوا نِساءكم .
يعني عن الرجال الأجانب ، وامنعوهن من الاختلاط أو الخلوة بهم .
وقال ميمون بن مهران : ثلاث لا تَبْلُونّ نفسك بِهنّ : لا تدخل على السلطان ، وإن قُلْتَ آمره بطاعة الله ، ولا تُصغينّ بسمعك إلى هَوى ، فإنك لا تدري ما يَعْلَق بقلبك منه ، ولا تدخل على امرأة ، ولو قُلْتَ أعلمها كتاب الله .

قيل لامرأة شريفة من أشراف العرب : ما حملك على الزنا ؟ قالت : قُرْبُ الوساد ، ومُلول السّواد - تعني قرب وساد الرجل من وسادتي - وطُول السَّواد بيننا . أي كثرة الاختلاط والمخالطة .

وليس معنى هذا اتِّهام النساء المؤمنات ، وإنما من باب حمايتهن ، ومن باب المحافظة عليهنّ
كما أنه من باب دفع المفاسد .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم

 

[عبد المالك بن عبد المجيد حريش]

رد: تحية طيبة وبعد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على هذه الموعظة البليغة والتنبيه الذي جاء في محله،،،
قال تعالى: {وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُم فَاحَذَرُوهُ} البقرة 235

 

[عبد المالك بن عبد المجيد حريش]

رد: تحية طيبة وبعد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على هذه الموعظة البليغة والتنبيه الذي جاء في محله،،،
قال تعالى: {وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُم فَاحَذَرُوهُ} البقرة 235

 

[الزهراء]

رد: تحية طيبة وبعد

سؤال :
ما الفائدة من قائمة الأصدقاء ؟ ولماذا يطلب البعض قبول الصداقة ؟ ما المميزات أو ما الحظ الذي يرجى ؟ استفسار وجهته لمن حولي حين طلبت إحدى الأخوات قبول الصداقة ؛ فأجابوني حسب علمهم لا شيء ، هذا أمر شكلي درجت عليه المنتديات
ونصحوني بقبول طلبها رعياً للمشاعر
هل إجابتهم سليمة ؟ أو أن هناك عوائد من هذا الصنيع ؟
وإذا كان لا فائدة فلم تكون بين الجنسين جهارا نهارا ؟
لي تعليق آخر على مثل هذا الأمر أُلحقه فيما بعد إن شاء الله

 

[طالبة فقه]

رد: تحية طيبة وبعد

غفر الله لنا ولكم والله هو الهادي

 

[عبدالله عبدالرحمن الأسلمي]

رد: تحية طيبة وبعد

إنا لله وإنا إليه راجعون، في الحقيقة إن ما تفضلتم به شيء مؤسف، فكيف تصل مثل هذه الصداقات ـ وإن كانت شكلية ـ إلى مثل هذه المواقع العلمية ؟!

 

[د. عبدالحميد بن صالح الكراني]

رد: تحية طيبة وبعد

اللهمَّ اعزم لنا على الرشد، واهدنا سواء السبيل ...
إلى "طالبة فقه" أنت واقعة في الذين تفرين منه!
وقابعة فيما تحذرين عنه!
والحق تبارك وتعالى يوصينا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ} [الصف: 2 - 3].
وقديماً قيل:
لاتنه عن خلق وتأتي مثله *** عار عليك اذا فعلت عظيم
توصلت إلى هذا نظراً إلى تحقق النتائج! بغض النظر عن المقدمات!
فقد تختلف المقدمات، والمحصلة واحدة!
وأنا لم أستهل هذه المشاركة بالسلام أو رده! خشية أن يكون من قوادح العدالة أمام الملأ!
لأنني قد أفهم -عملياً- بأن السلام في الرسائل الخاصة من قوادح العفة!

وهذه رابع جناية -تصدر منك- في حقّ أخواتك وإخوانك بهذا الملتقى!
أفلا أحسنا الظن!
كان بإمكانك أن تسألي مستفهمة!
وتكوني في مقام الطالبة للفقه!
ما فائدة كذا؟ وما أبعاده؟ وهل يجوز/ أو يليق؟

فقمة العيب ...!!!
وقمة الجرأة ...!!!
أين الحياء؟
أين الدين؟
أين الخوف من الله عز وجل؟

ونحن في كل إصدار من المنتديات يستجد أشياء وأشياء في كل نسخة!
ونسعى في إبقاء المفيد، وإلغاء ما لا يفيد قدر الإمكان!
فمنها: الألبومات مثلاً، وقد حذفت.
وأما الصداقة التي تذكرينها؛ فخاصية تهدف لتوفير الوقت الثمين لأعضاء الملتقى.
على أن مسماها: "الاتصالات والأصدقاء"! لا اختزالها!
فَحِيْنَ أريد مستشارين لي في هذا الملتقى مثلاً في كل فن أجعل المستهدف في قائمة "الاتصالات والأصدقاء"!
فبدلاً أن أبحث عن اسمه بين أكثر من 6000 عضو قد أتعثر في كتابته المطابقة؛ ألجأ إلى قائمة "الاتصالات والأصدقاء" لمراسلته.
فحين إريد مراسلة د. أبو حازم الكاتب مثلاً يكون الوصول إليه مباشرة من هذه القائمة في ثوانٍ معدودة؛ بدلاً من أن أكتب اسمه بلا تطابق مراراً فلا أفلح:
د . أبو حازم الكاتب
د. أبو حازم الكاتب
د. أبوحازم الكاتب
د.أبوحازم الكاتب
د.أبو حازم الكاتب
د . أبوحازم الكاتب
د .أبو حازم الكاتب
د .أبوحازم الكاتب
هذا ولم يكن العهد بمثل ما ذكرت!
وأظنه لا يتجاوز نسبة 0.0005% بحال!
ولربما لم تزد على أصابع اليد!
وليس من الفقه إظهار النادر وكأنه أمرٌ غالب!
على أن ينظر في إمكانية الاستعاضة بتسمية أخرى: مفضلة أو قائمة أو ما شابه.
فالبحث في مثل هذا خيرٌ من التجني والتعدي!

والعجب أني لا أجد لرسائلي الخاصة إليك بالشأن الإداري لهذا الموقع وإدارته أيّ معنىً أو تقدير؟!
ولا ردٌ حتى للسلام! فضلاً عن انتظار الجواب عن فحوى الرسالة ومغزى الكلام!
فقلت في النفس؛ لعله تحرُّزٌ من رد الشابة السلام خشية الفتنة!
لكني أسقطت هذا التعليل! كونك ترسلين عشرات الرسائل الخاصة "للذكور"! في هذا الملتقى! "شباباً وشيباً"! في مواعظ خاصة لا مبرر لها! ولا مسوغ شرعي أن تتولاها أنثى بهذه الطريقة!!
فضلاً عن الردود المتتابعة بشأنها!
أفلا تخشين في الوقوع فيما حذّرت منه!
وملابسة ما تخافين منه!

فكم من رجل فتن وانفتن به؟
وكم من انثى فتنت وانفتن بها؟
ورُبَّ قبيحة ماحال بيني
وبين ركوبها إلا الحياءُ
فكان هو الدواء لها ولكن
اذا ذهب الحياء فلا دواءُ

أم أن هذا من قيد الوصاية على الناس فقط! مع إساءةٍ للظن بهم!
في مقابل علو النفس عن الرقابة! وحسن الظن بها!
إنك تَلِجِيْنَ من الباب الذي تهربين منه!
وأخشى أن يكون هذا من تلبيس الشيطان!
وتخذيله عن العمل المفيد؛ ليستهلك الهم والوقت فيما ليس له داع!

وكم من مجتهد لم يصب في اجتهاده!
فقد أشغلت الناس بهذه الرسائل! وأشعلت هموماً ما كان لها أن تكون لولا هذه الرسائل الخاصة التي تتصدقين -في ظنك- بها على الناس!
وأظنها من قبيل الوسواس!
فقد وصلت إلي تشكِّيات بهذا الخصوص من بعض الأعضاء!
وأبلغتك في رسالة خاصة بأن موطن هذه الرسائل منتدىً خصصناه لهذا الغرض الشريف!
فكوني له!
وهو ملتقى زاد الفقيه !
فلم تلتفتي إليها!
ولم ترع اهتمامك!
فذهبتي تعيدين الكرة في رسالة الوعظ الخفية!
ولو فعلت لنهضت بملتقىً يؤسس فكرتك، ويمثل هاجسك!
ولكان ما سطرتيه صدقة جارية ما بقيت!
ولربما أضاف الأعضاء إليها، فزادت الموعظة، ووقع نفعها في القلوب، ووصل خيرها للجميع.
وصارت مداداً بين الحين والآخر!
وفي مشاركات الأخت: رقية القلب، بهذا الخصوص خير شاهد!
هذا ...، ولقد بعث إليَّ أحد الدكاترة الكبار في الموقع يبثّ لي شكواه!
وهو لا يدري ما جناه!
وبلغ به الهمّ أسبوعاً تكدّر فيه صفو حياته وبيته!
أَنْ كان هذا النصح والوعظ من أنثى!
ولا يدري ما سببه!
وما وقع منه!
ولا ما اقترفه!
حتى بلغ به الأمر مبلغاً عظيماً أبداه لزوجته وما أخفاه!
وسألها أن تعيد النظر في جميع مشاركاته التي تبلغ المئات؟!
فما عاد يدري من أين الخلل!
وأوصاها بأن تتحسس من كل عباراته! وجميع إيحاته! أن سببت لأختٍ شيئاً أن تشخص الداء! ليسعى في اتخاذ الدواء!!
لا حول ولا قوة إلا بالله!
حتى وهو يفاتحني بالموضوع على استحياء!
ولربما تقطعت كتابته في الملتقى شيئاً فشيئا!
إفلا تخشين من الله في هذا الظلم الذي تسببت فيه لهذه العائلة الكريمة!
ولهذا الرهق للشيخ الكبير الجليل! وأنت في مقام عياله!
أفلا تخافين من الله؟
هذا ما ظهر! ولربما تكرر هذا بنوعٍ آخر للبقية!

يا بُنيّه! دعيك من هذه الأوهام!
التي تستحوذ عليك باسم النصح تارة! والموعظة أخرى!
فهل تظنين أنك تراسلين أصحاب الشات! والمنتديات المشبوهة! والقلوب المريضة!
إن إحسان الظن في أعضاء هذا الموقع ومثيلاته إيمانٌ مقدّم.
إن في أعضاء الموقع طائفة هم من العلماء بحق! ولو لم تلمعهم شاشات الإعلام!
ممن يأمل مثلي في الطلب على يديهم! والجلوس إلى حلقاتهم!
وإن في عضوات الموقع طالبات علم جليلات في علمهن! وأخلاقهن! وأدبهن! ويستفاد منهن فيما يطرحن كثيراً ...
بل الصادق في نفسه يجد بصراحة تفوق بعضهن أو في جوانب لديهن على ما لديه!

وأوصيك -فيما ألم بك- بالخلوة مع الله، وكثرة مناجاته، وتأمل آياته، وتلاوة كلامه، فخير أنيس وجليس.
والبعد عن تتبع الناس، وأحوالهم، وزلاتهم، وعثراتهم، وعوراتهم!
فالتعلق بأحوال النقص منقصة!
والتعلق بالكمال رفعة ومكرمة!
فرج الله عنك، وأسأل الله أن يعافيك، وأن يهبك صحة وسلامة ...
وأعظك أن تطرقين الأمر من بابه، دونما استفزاز لمشاعر المؤمنين والمؤمنات، أو التلويح بحزمة اتهامات ...
وفي تكرار هذا الصنيع استنفاد للمخالفات، وتعريض لإتلاف المعرفات!
وإجهاد وتجاهل لإدارة الموقع!
ويغلق الموضوع؛ لعدم التجاوب من قبل مراراً.
والله من وراء القصد!

 

[بدرالدين بن عيسى بن محمد]

رد: تحية طيبة وبعد

ما أهمية هذه المعلومات الموجودة في الملف الشخصي ؟
ومن أدراك أن هذه المعلومات صحيحة ؟
وبأي حق دخلت لملفات شخصية لأعضاء لا تعرفينهم ؟
وبأي حق بعثت عشرات الرسائل لرجال لا تعريفينهم ؟
من أراد الصداقات كما تزعمين , ألا توجد ملايين المواقع المتخصصة في ذلك , وأشهرها الفيس بوك ؟
لماذا لا تحترمين أصحاب الموقع وأعضائه وكلهم مشايخ ودكاترة وعلماء وطلبة علم ؟
ألم تفكري لحظة أنك تتعاملين مع أشخاص طاهرين وطاهرات أنت في عمر أبنائهم وبناتهم ؟
ألم يخطر ببالك أنك تسيئين إلى هذا المنبر الكريم , وتنشرين الفتنة فيه ؟
إن أعضاء هذا الموقع الكريم أهل وإخوة في الله , ولا يجمعهم إلا التعلم ونشر العلم , ومرضاة الله
, فلماذا تنشرين سوء الظن بينهم وتفرقي بينهم ؟

لقد سببتي آلاما كبيرة للأعضاء برسائلك الخاصة
وأسأت للموقع وأعضائه بمشاركتك هذه

أتمنى أن تتمعني جيدا في رد شيخنا الكريم
عبدالحميد بن صالح الكراني



####### (المشرف: برجاء التنبه) #######

ويغلق الموضوع ...
والله من وراء القصد!

 

[د. عبدالحميد بن صالح الكراني]

رد: تحية طيبة وبعد

بلغني للتو هذا الخبر:
http://majles.alukah.net/showthread.php?p=508481
توقيع طالبة فقه في الألوكة:
(اشهد الله اني داعية على الكراني اشد مايدعو ظالم على من ظلمة واسال الله ان يعجل عليه عقوبة ظلمة في الدنيا قبل الاخرة فهو حسبي ونعم الوكيل).
وأنا أحمد الله تعالى على أن بلغني بعد صلاة عصر اليوم؛ وقد كنت أبتهل في سجود هذه الفريضة وأدعو الله لها ...
وما ذكرت هذا مرآءةً إن شاء الله؛ ولكن ليبلغ الأخت!
فالحمد لله رب العالمين.
(لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا * إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا‏)‏ [النساء:148-149].
وهذه ضريبة تحمل الأمانة! ومسؤولية الكلمة!
في مقابل المعرفات المستعارة!

 

[د. الأخضر بن الحضري الأخضري]

رد: تحية طيبة وبعد

لا حول و لا قوة إلا بالله...
مما يحرك داعية العض على الأنامل ندما ، الدعاء لمن يدعو عليك..و الإحسان إلى من يسيئ إليك...يحزّ على النفس مقابلة المعروف بالمنكر ، و إهانة الكريم..و لا نملك إلا المسكنات شرعية ، و الاعتبار بمن سبق..
لا يضركم ما أنفقتم شيخنا عبد الحميد

 

[د. الأخضر بن الحضري الأخضري]

رد: تحية طيبة وبعد

...شيخنا الذي نجله و نقدره //
إني أعترض على سياسة الحذف و الإقرار دون ضابط..و الأصل في العلل الجريان كما قدّر أهل البيان..
كلّ فترة يهل علينا أهل النصح بمثالية غير مطّردة..و لكنها تغيب في المقام الذي نتشوف إليه..كيل بمكيالين..
و الخطاب النبوي : "إن أموالكم و أعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا.." خطاب عام استغرق أهل التكليف..
إذا المرء لم يعظ أخاه حتى يحكم أمر نفسه ، لترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر..من الإجحاف أن نثبت مقولة من وصف المواسي بالمعين على الظلم و الشيطان..
أرى : حذف بعض المشاركات تكميم أفواه ، ثمّ نثبت أقوال أهل العصمة..!!
ألم حرق الضلوع ، فقصدنا إلى المواساة بالكلمة الطيبة..فكممت أفواهنا...و أقل المراتب أن نستأذن قبل قطع الأنفاس...
ملاحظة : لو لم أخرج هذه الكلمات ، لقتلتني...فالمعذرة