للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

[أحلام]

العنــوان : مغيث الخلق في ترجيح القول الحق
المؤلــف
إمام الحرمين ابي المعالي عبدالملك الجويني
الناشــــر : المطبعة المصرية 1352 - 1934 القاهرة
منقول من
منتديات مكتبتنا العربية
http://www.archive.org/details/Almaktabat.net-mogethKhlag
***** ***** *****


​

 

[محمد عبدالله المحمد]

رد: للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

جزاك الله خيرا
ولقد (قعّد فيه القواعد ) رحمه الله.
وتكلم في ص 78 عن جمع القواعد والفروع وقال عن مذهب إمامه بأنه أقصد المذاهب...

وإن كان من احد فيعيد تصوير الكتاب ؛ لأنه مصور- بالعكس - !

 

[أحلام]

رد: للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

عذراً
لم انظر إلى النسخة المصورة , لأن الكتاب عندي
فقط نقلت الرابط !!
لذا أعتذر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وكتاب مغيث الخلق ,فقد شك الدكتور عبد العظيم الذيب في صحة نسبته للجويني , وأعد بحثاً يبين ذلك , ووعد بنشره حال اكتماله
إلا أن الوفية قد سبقته قبل النشر .
فعليه رحمة من الله واسعة

 

[محمد عبدالله المحمد]

رد: للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

جزاكِ الله خيرا
ولا سبيل على محسن

فهل أحد الأخوة لديه علم بما ذكرته الأخت من البحث الذي لو لم يكن موجودا - او مختصره وفكرته .... - لما أشار إليه الشيخ عبد العظيم رحمه الله...

 

[د. ملفي بن ساير العنزي]

رد: للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

وكتاب مغيث الخلق ,فقد شك الدكتور عبد العظيم الذيب في صحة نسبته للجويني , وأعد بحثاً يبين ذلك , ووعد بنشره حال اكتماله

إلا أن الوفية قد سبقته قبل النشر .
فعليه رحمة من الله واسعة

وفقك الله فلقد أفدتِ

ومما يلاحظ أن بعض الكتب نقرأها - على قصور في الفهم , وبعض المحققين - الذين نقرأ لهم - لا يدققون في منهج المؤلف ولا في عقليته, بل ولا يهتمون بمقارنة مواضع الإشكال ببقية كتبه.

ولا أريد الاستعجال في إبداء الرأي في نسبة الكتاب... ولا الدفاع عمن يشكك في ذلك ؛ فلكل رأيه!
لكن المقصود هو البحث عن الحق وإفادة الأجيال.

ومما نظرته سريعا في الكتاب وما فيها من أدب وصدق, ونقد لبعض قواعد الأئمة على أساس الإمام الجويني وأصوله الشافعية... من قواعد ! تدل على سعة اطلاع ومنهجية فذّه قد لا توجد إلا عند الإمام الجويني.
وهل نجعل قوله ذاك - بأن الشافعي عربي, والإمام أبو حنيفة نبطي أو غير عربي...
ص25 من الكتاب - دسيسة عليه! – رحم الله الجميع.
وهل في ذلك تأييد للشعوبية أو نقد لها ! مع أهمية الكتاب وقوته.
أتمنى أن يجد أحد من الإخوة الكرام - ممن يستفاد منه - الوقت الكافي للانبراء لهذا الأمر.- على أن لا يُشغله ذلك عما أَعَدّ لكتابته من رسالة أو بحث مؤقت بوقت لا بد من إنجازه فيه –

ولكم هذه المنهجية المقترحة, وهي قابلة للتعديل والمشاركة:

1 - ان تجمع النسخ الخطية من الكتاب .
2 - محاولة معرفة خطه إن وجد, أو تعليقات مقابلَة ونحوها.
3 - ان يبحث عن كتابة ووعد الشيخ عبدالعظيم الديب رحمه الله
4 - أن يجزّأ الكتاب بين أربعة, لكل نصيبه بالتساوي فالكتاب لا يتجاوز 90 ص.
5 - دراسة معتقد الإمام ومقارنته في أبناء جيله. و بكتب الإمام الجويني الأخرى رحمه الله.

مع التقدير لرأي من نحا هذا النحو...
ومنهم الشيخ المطيعي رحمه الله
فلقد جاء في كتابة مقال عنه بعنوان: الشيخ محمد بخيت المطيعي احد اعلام الفكر الديني.

قال أ.د. محمد الدسوقي:
"... وهكذا كان الشيخ المطيعي يرى أنّ التراث الفقهي بكلّ مذاهبه ملكللأُمّة، وعلى علمائها أن ينتفعوا بهذا التراث دون تعصّب، فالتعصّب آية علىالانغلاق الفكري والجمود المذهبي، وقد برئ منه أئمّة المذاهب، وما زعموا أنّآراءهم لا تجوز مخالفتها، ولكن عصر الجمود والتقليد هو الذي أضفى على آراء المذاهبقداسة لا يقرّها نقل ولا عقل.
وكانت قد هبّت فتنة بين بعض المنتسبين للعلم وليسوا من أُصلائه حول تفضيل صاحب مذهب فقهي على إمام مماثل، وبادر بعضهم بطبع كتاب يسمّى «مغيث الخلق فيترجيح القول الأحقّ»، ينسب إلى إمام الحرمين الجويني ( ت : 478 هـ )، وفيه سبٌّصريح وافتيات منكر على الإمام أبي حنيفة، وكان الشيخ بخيت حينئذ في مرضه الأخير،حيث لقى ربّه بعد أمد قريب، وقد تصدّر لقمع هذه الفتنة الباغية، فقد أرسل إليه منيظنّ أنّ الرجل الكبير سيكيل بالصاع صاعين لمن شاق أبا حنيفة، بل لصاحب المذهبالذي ينتسب إليه الجويني، وهو الإمام الشافعي، وخاصّة ما جاء بالكتاب من أنّ أباحنيفة قليل البضاعة في علم الحديث، ولكن الرجل الكبير والإمام الحجّة البصير ألقىدرساً كبيراً في صفحات متتالية في وجوب احترام الأئمّة جميعاً، وقال في خاتمةحديثه :
« إذا تقرّر هذا، فمذهب أبي حنيفة ومذهب غيره من الأئمّة سواء، ولايمكن لأحد من المجتهدين أن يعتقد أنّ مذهب غيره خطأ لا يحتمل الصواب، وأنّ مذهبهصواب لا يحتمل الخطأ، وإلاّ لكان مذهب هذا المجتهد بمنزلة كلام المعصوم الذي لايخطئ، وليس هذا في وسع بشر سوى الرسل (عليهم السلام)، فلا وجه إذاً لتخصيص مذهبوتفضيله على مذهب آخر. وعلى هذا إمّا أن يكون ما ذكر في الكتاب «مغيث الخلق»مدسوساً على الإمام الجويني، والرجل بريء منه، وهو أكبر الظنّ عندنا، وإمّا أنيكون صحيحاً، وهو يناقض آراءه ونقوله التي ذكرها في «البرهان»، وغيره. ولو أردناتقصّي كلّ ما جاء في سؤال السائل ممّا ذكر في الكتاب لوجدنا له ردّاً وأقمنا له منالحقّ ضدّاً، ولكنّنا نكون بذلك قد خضنا متعصّبين لمذهبنا مفضّلين إمامنا، فنقعفيما وقع فيه إمام الحرمين. وما أُريد بهذه العجالة إلاّ أن ألفت نظر السائلالباحث وجميع المسلمين إلى وجوب الاعتقاد بأنّ الأئمّة الأربعة كالحلقة المفرغة لايدرى أين طرفاها، وأنّهم من الكمال وعناية الله بهم بحيث لا يقاس عليهم غيرهم».

فهذا الموقف من الشيخ يدلّ على نصفة تامّة، ويُصوِّر خلقاً نبيلاًيجب احتذاؤه، إنّه موقف الاحترام والتقدير لكلّ المذاهب، وأنّها جميعها على درجةسواء، فلا مفاضلة ولا تمييز بينها ; لأنّها فهم بشري للنصوص الشرعية، فليس لها منثمّ عصمة، وكلّ من يرى غير ذلك فهو مخطئ، ولا يعوّل على ما يذهب إليه.
والشيخ مع هذا شكّك في نسبة كتاب «مغيث الخلق» إلى إمامالحرمين، بل كاد يجزم بأنّه منحول، فالآراء التي وردت فيه تناقض ما جاء في«البرهان»، وهو موسوعة أُصولية، و« نهاية المطلب»، وهو موسوعة ضخمة في الفقه، وغيرهمامن مصنّفات أبي المعالي..." ا هـ.

 

[أحلام]

رد: للتحميل: مغيث الخلق في ترجيح القول الحق, للجويني

جزاك الله خيرا
ولقد (قعّد فيه القواعد ) رحمه الله.
وتكلم في ص 78 عن جمع القواعد والفروع وقال عن مذهب إمامه بأنه أقصد المذاهب...

وإن كان من احد فيعيد تصوير الكتاب ؛ لأنه مصور- بالعكس - !

تصفح الكتاب من خلال هذا الرابط
http://dar.bibalex.org/webpages/mainpage.jsf?BibID=203365