أستاذ بريفسور لكن في مهب الريح!!

[د. فؤاد بن يحيى الهاشمي]

أستاذ بريفسور لكن في مهب الريح!!​

• الرسالة نالت درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، وأوصي بطبعها وتوزيعها وتبادلها بين الجامعات.

• الأساتذة المناقشون في أعلى الدرجات العلمية ومن ذوي (أ.د.) في طبقة "البريفسور"

لكن تجد ملاحظات عريضة:

• ففي تعريف موضوع الرسالة بكاملها يغلط غلطة يسيرة، ويعرف موضوع رسالة أخرى!!

• يحرر النزاع ويحسن ثم يرجح بقيد هو خارج موضع النزاع!!

• يذكر القول الأول في مسألة متعلقة بكوكب المريخ، والقول الثاني خارج درب التبانة!!

• يذكر مسألة واحدة بعينها، فيرجح في أول الكتاب القول الأول، وفي نهاية الكتاب ينسى المسألة، ويحدث ترجيحاً جديداً!! وما سمي الإنسان إنساناً إلا لنسيانه!

• أصعب شيء عليه في الدنيا أن تسأله ما هي الإضافة التي قدمتها رسالتك؟ ولا يستبعد حينها أن تكون عميلاً مدسوساً لمخابرات السي آي إيه ده مريخ.

نعم، أستاذ بريفسور لكن في مهب الريح.

 

[محمد مصطفى الحجّام العنبري]

و هذا الذي منع كثيرا من النبهاء أخي من خوض مرحلة الماجستير أو الدكتوراه لعلمهم بتقاصر أنفسهم عن المراتب العلية في التحصيل و كما قال الحكماء : " رحم الله امرأى عرف قدر نفسه فوقف عند حدّه "

 

[د. عامر بن محمد بن بهجت]

للأسف
واقع ملموس
والله المستعان

 

[صلاح الدين]

طيب هذا حال الأول
طيب وما قولكم في من حسب أنه وصل إلى منتهى العلم بمناقشته رسالة الدكتوراه ولا يطالع ولا يراجع !!!
فهو قد سمى عن تلكم الدرجه!!
وتجده في كل مسءلة يقول انا أرى والقول عندي
والراجح في المسءله
والله المستعان