د. بدر بن إبراهيم المهوس
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 2 يوليو 2008
- المشاركات
- 2,237
- الكنية
- أبو حازم الكاتب
- التخصص
- أصول فقه
- المدينة
- القصيم
- المذهب الفقهي
- حنبلي
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فإنه لا يخفى على الشيوخ الفضلاء والإخوة الكرام أن كتب المذاهب الفقهية المدونة قد ضمنت مذاهب الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد إلا أن هذه الكتب اشتملت على منصوص كلامهم ومفهومه ولازم المذهب والتخريج عليه وما وافقه الحديث الصحيح مما لم ينص عليه الإمام على خلاف في بعض هذه الطرق بين أتباع المذاهب هل هي طرق صحيحة لنسبة القول للإمام أو لا ، والكلام على هذه الطرق مبثوث في كتب الفقه والأصول والكتب المفردة في هذا الباب ولعل من أجود ما ألف في ذلك ما كتبه شيخنا أ . د . عياض السلمي في بحثه ( تحرير المقال فيما تصح نسبته للمجتهد من الأقوال ) وهو يقع في نحو 120 صفحة .
والسؤال الذي أود من الشيوخ الفضلاء والإخوة الكرام الإفادة فيه هو :
ما هي نسبة الأقوال المخرجة على المنصوص إلى منصوص كلام الأئمة ؟
وبعبارة أخرى : ما مدى استيعاب فتاوى الأئمة الأربعة لأبواب الفقه ومسائله ؟
ومن ثم :
ما هو الترتيب الدقيق بين الأئمة الأربعة في هذا الباب من حيث ما نقل عنهم لا ما خرج على أقوالهم أو نقل عن تلاميذهم الكبار أو اندرج تحت الطرق السابقة ؟
كان المفترض في المؤلفات والرسائل العلمية حول التخريج عموما أو التخريج في مذهب معين أن تظهر مثل هذه النتائج ؛ لأن ذلك يحتاج إلى استقراء وتتبع دقيقين .
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فإنه لا يخفى على الشيوخ الفضلاء والإخوة الكرام أن كتب المذاهب الفقهية المدونة قد ضمنت مذاهب الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد إلا أن هذه الكتب اشتملت على منصوص كلامهم ومفهومه ولازم المذهب والتخريج عليه وما وافقه الحديث الصحيح مما لم ينص عليه الإمام على خلاف في بعض هذه الطرق بين أتباع المذاهب هل هي طرق صحيحة لنسبة القول للإمام أو لا ، والكلام على هذه الطرق مبثوث في كتب الفقه والأصول والكتب المفردة في هذا الباب ولعل من أجود ما ألف في ذلك ما كتبه شيخنا أ . د . عياض السلمي في بحثه ( تحرير المقال فيما تصح نسبته للمجتهد من الأقوال ) وهو يقع في نحو 120 صفحة .
والسؤال الذي أود من الشيوخ الفضلاء والإخوة الكرام الإفادة فيه هو :
ما هي نسبة الأقوال المخرجة على المنصوص إلى منصوص كلام الأئمة ؟
وبعبارة أخرى : ما مدى استيعاب فتاوى الأئمة الأربعة لأبواب الفقه ومسائله ؟
ومن ثم :
ما هو الترتيب الدقيق بين الأئمة الأربعة في هذا الباب من حيث ما نقل عنهم لا ما خرج على أقوالهم أو نقل عن تلاميذهم الكبار أو اندرج تحت الطرق السابقة ؟
كان المفترض في المؤلفات والرسائل العلمية حول التخريج عموما أو التخريج في مذهب معين أن تظهر مثل هذه النتائج ؛ لأن ذلك يحتاج إلى استقراء وتتبع دقيقين .
التعديل الأخير: