العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

خالد بن عبد الرحمن القاسم

باحث، ومدرب، ومستشار، مؤسس البرنامج التنموي الموحد

الدعوة والبحث العلمي
الميلاد
3 أكتوبر 1971 (العمر: 52)
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
الحديث الشريف وعلومه
الوظيفة
باحث
المدينة
الهاشمية
المذهب الفقهي
الإسلام
المشاريع العلمية
برنامج التثبت العلمي من الأخبار (جديد غير مسبوق)

التقويم العلمي لسيرة النبي صلى الله عليه وسلم (جديد)
الإنتاج العلمي
مقالات وبحوث عدة
موضوع رسالة الماجستير
منهج ابن حزم في دراسة مختلف الحديث في كتابه "حجة الوداع"
ملخص رسالة الماجستير
تتناول هذه الرسالة منهج الإمام ابن حزم الظاهري في موضوع مهم، يعد من أدق موضوعات علم الحديث الشريف؛ ألا وهو: علم مختلف الحديث.
وقد سبق ذلك بيان لمنهج ابن حزم العلمي العام، وقد بينت أن منهج ابن حزم واحد مهما اختلفت الموضوعات التي يطرقها أو يتحدث عنها؛ إذ منهج ابن حزم قائم على البرهان؛ فهو لا يقول إلا بما جاء به البرهان، كما أنه لا ينفي إلا ما نفاه البرهان، وهذا ما طبقه كذلك في دراسته لمختلف الحديث؛ حيث بينت الدراسة كيفية تعامل ابن حزم –رحمه الله – مع الأحاديث المختلفة، وتطبيقه لمنهجيته العلمية في ذلك، وقد حصرت الدراسة في كتاب يعد بحق موسوعة في علم مختلف الحديث نظرية وتطبيقاً، وهو كتابه الموسوم بـ"حجة الوداع".
وقد اشتملت هذه الدراسة على: مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة.
- أما المقدمة؛ فقد عرضت فيها لأهمية الموضوع ودقته، وسبب اختياري له، وسبب اقتصاري على كتاب "حجة الوداع" لابن حزم.
- وفي الفصل الأول: قمت بالتعريف بأهم ما تحتويه الرسالة من مصطلحات؛ فقد عرفت بالمنهج، وبعلم مختلف الحديث، وعرفت كذلك بابن حزم، وبكتابه القيم "حجة الوداع" .
- أما الفصل الثاني: فقد خصصته للحديث عن منهجية ابن حزم العلمية العامة، وبينت أهمية ذلك في تفهمنا لطريقة ابن حزم في التعامل مع الأحاديث المختلفة؛ سواء في التوفيق بينها أو في الترجيح، أو حتى في التوقف!
- أما الفصل الثالث: فقد تحدثت فيه عن قواعد تعامل ابن حزم مع مختلف الحديث، كما رأيتها واستنبطتها من كتابه "حجة الوداع" مع اعتمادي على كتبه الأخرى ذات الصلة، وعلى رأسها كتابه القيم "المحلى"، وكتابه العجاب "الإحكام".
- أما الخاتمة: فقد ضمنتها أهم ما توصلت إليه على شكل نقاط، كما ضمنتها توصية علمية.
والحمد لله رب العالمين.
موضوع أطروحة الدكتوراه
تطبيق منهجية أهل الحديث على وسائل الإعلام المعاصرة (التسجيلات)
ملخص أطروحة الدكتوراه
تتناول الدراسة مدى إمكانية تطبيق منهجية أهل الحديث -رضي الله عنهم- على التسجيلات الصوتية ومدى الثقة بها حسب هذا المنهج.

تحتوى الدراسة على مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة وتوصية وخاتمة

-المقدمة فيها بيان أهمية الموضوع وبخاصة في هذا العصر الذي يعج بالفتن والتي ساهمت وتساهم وسائل الإعلام فيها غالباً.. مع بيان أهمية علم الحديث وأنه صمام أمان في أيامنا هذه كما كان سابقاً وكما يكون لاحقاً. ومن الأدلة على ذلك ما سنطرحه في الرسالة من وثائق تؤكد الحاجة الماسة له وأخرى تؤكد الكذب والتلفيق والتهويل المتعمد من قبل وسائل الإعلام ومحاولة طمس الحقائق والصد عن سبيل الله تعالى.

-التمهيد: ويحتوي على التعريفات المهمة التي ستتناولها الدراسة.. وهي: المنهج، والحديث، وأهل الحديث، ومنهج اهل الحديث، والإعلام، والمعاصَرة، ووسائل الإعلام المعاصرة، والتسجيلات، والمقصود بتطبيق منهج أهل الحديث على التسجيلات.

الباب الأول: ويحتوي على تمهيد وفصلين وخاتمة

الفصل الأول: عن طرق التحمل
الفصل الثاني: عن الإسناد
الخاتمة أهمية الإسناد في أي خبر مهما كان

الباب الثاني: طرق تحمل التسجيلات ومقارنتها بتحمل الأخبار عند المحدثين
الفصل الأول: الطرق العامة للتحمل في العصر الحديث لوسائل الإعلام: المطبوعة، والمصورة، والمرئية والمسموعة.
الفصل الثاني: مقارنة طرق تحمل التسجيلات بوسائل تحمل الأخبار عند المحدثين.
خاتمة: تتضمن خطورة الموضوع وأهمية التثبت من جميع الأخبار ومنها التسجيلات وعدم الاعتماد على الوجادة المجردة.

توصية: وتتضمن توصية لمن يهمهم الأمر من المسلمين بعامة ومن القائمين على وسائل الإعلام بخاصة

الإتصال

Skype
khalidalqasim

التوقيع

أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ​
أعلى