العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

طاهري الصديق بن عبد القادر

الميلاد
5 مايو 1983 (العمر: 42)
الكنية
صديق1929
التخصص
تحليل اقتصادي
الوظيفة
استاذ مساعد
المدينة
الجزائر
المذهب الفقهي
سنة
موضوع أطروحة الدكتوراه
أثر النظام الضريبي للحد من التلوث البيئي في الجزائر
ملخص أطروحة الدكتوراه
يكمن الهدف الرئيسي لهذا البحث في إبراز الدور الذي يمكن أن يلعبه النظام الضريبي بمختلف أدواته في التأثير الإيجابي على قرارات الوحدات الإنتاجية من أجل التحكم في مستويات التلوث المترافقة مع نشاطاتهم الإنتاجية من أجل تخفيض مستويات التلوث إلى حدود مقبولة؛ وذلك من خلال التطبيق الأمثل للضريبة البيئية، وتحديد الأهداف المرجوة منها مسبقا.
ومن أجل هذا سوف يتم التركيز على النقاط التالية:

أولا: تكاليف التلوث البيئي ومشاكل قياسها.
ثانيا: أدوات النظام الضريبي:
1- الأدوات المباشرة.
2- الأدوات غير المباشرة.
ثالثاً: ضرائب التلوث البيئي في الجزائر.
رابعا: صعوبات ومشاكل التطبيق لنظام الضرائب على التلوث.
أعلى