العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

علي صالح مراد

الكنية
أبو عبدالرحمن
التخصص
شريعة إسلامية
الوظيفة
موظف
المدينة
عجمان
المذهب الفقهي
حنبلي
موضوع رسالة الماجستير
أوضاع الخدم في دولة الإمارات العربية المتحدة في ضوء أحكام الشريعة الإسلامية
ملخص رسالة الماجستير
تتناولت الرسالة أحكام الخدم في الشريعة الإسلامية والسلبيات التي تربت على المبالغة في استقدام الخدم ومحاولة معالجة تلك السلبيات من ناحية شرعية
أعلى