العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

عبدالله حسين الأشول

الميلاد
1 نوفمبر 1974 (العمر: 49)
الكنية
أبو محمد
التخصص
أصول فقه
الوظيفة
مدرس
المدينة
صنعاء
المذهب الفقهي
شافعي
موضوع رسالة الماجستير
الدليل العقلي وأثره على البعد المقاصدي
ملخص رسالة الماجستير
يدور البحث حول دور العقل في التعرف على مقاصد الشريعة، وقد اشتملت على تمهيد تكلمت فيه عن تعريف الدليل والعقل لغة واصطلاحاً، وبابين تكلمت في الأول عن العلاقة بين العقل

والنقل، في فصلين أولهما بينت فيه مكانة العقل في الإسلام، والثاني بينت فيه مكانة العقل بين مصادر التشريع.
وتكلمت فيه عن التحسين والتقبيح العقليين، ودعوى التعارض بين العقل والنقل، وبينت الموقف من التأويل

وحدود العقل في ذلك.
وفي الباب الثاني تكلمت عن العلاقة بين مقاصد الشريعة والعقل، في فصلين أفردت الأول منهما للحديث حول

تعريف المقاصد الشرعية، وتاريخ حجية علم المقاصد، وأقسام المقاصد الشرعية، ثمتكلمتت عن أهمية العلم

بمقاصد الشريعة.
وفي الفصل الثاني تكلمت عن طرق الكشف عن مقاصد الشريعة، ودور العقل في ذلك، وأتبعت ذلك بالحديث

عن دور العقل في تقدير المصالح المرسلة وتقييد المباح بناء على المصلحة، وانتهيت بمناقشة دعاوى القائلين

باستقلال العقل في الكشف عن المقاصد.
ثم وضعت خاتمة بينت فيها أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها
أعلى