العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل أبوالقاسم عمر حسن

  1. أ

    الذنوب

    قال: عبدالله بن المبارك رحمه الله رأيت الذنوب تميت القلوب ** وقد يورث الذل إدمانها وترك الذنوب حياة القلوب** وخيرٌ لنفسك عصيانها وهل أفسد الدين الا الملوك** وأحبار سوءورهبانها
  2. أ

    شعر في محبة الله

    لا تخدعنَ فللمحب دلائل** ولديه من تحفِ الحبيبِ وسائل منها تنعمه بمرِ بلائهِ ** وسروره في كلِ ماهو فاعل فالمنع منه عطيةٌ مقبولةٌ**والفقر منه إكرامُ وبرٌ عاجل
أعلى