العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آمال الرباعي عبد المجيد

الميلاد
26 أغسطس 1962 (العمر: 63)
الكنية
آمال الرباعي
التخصص
أصول فقه
الوظيفة
مدرسة بألمانيا للغة العربية والتربية الإسلامية باللغتين
المدينة
كارلسروه
المذهب الفقهي
مالكي
موضوع رسالة الماجستير
نظرية الاستطاعة في الفقه الإسلامي
ملخص رسالة الماجستير
نحتاج لتطبيق الشريعة إلى تحويل الفقه إلى نصوص قانونية مرقمة وجازمة. هذه النصوص تحتاج إلى رؤية واضحة وشاملة تجمع الأحكام الفقهية وقواعد الفقه بالمقاصد في كل المواضيع فتكون نظرية مؤطرة للأحكام. والاسلام دين يراعي طاقة البشر وقدرتهم على تحمل التكاليف فهو دين نزل من عند رب رحيم. تهتم الرسالة باستقراء مسائل الفقه من أحكام وقواعد والمقاصد بكل درجاتها لتبين مدى مراعاة الاستطاعة والتكليف في نطاق الوسع حتى يكون الامتثال ممكنا فيحاسب الناس عليه وكلما كان الأمر لا يطاق إلا وكان هناك مخارج فقهية إذ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
أعلى