العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مروان عز الدين البانياسي

الكنية
موسى
التخصص
أصول الفقه
الوظيفة
طالب علم
المدينة
بانياس الساحل
المذهب الفقهي
حنبلي
موضوع رسالة الماجستير
بيان الضرورة عند الأصوليين وأثره في الأحكام الفقهية
ملخص رسالة الماجستير
تأصيل فقهي ولغوي لمفردات العنوان، ثم الترجيح بالدليل بينها، ومن ثم كان الفصل الثاني منها موضحا لأقسام بيان الضرورة عنوان البحث والخلاف الاصولي الدائر فيها والعمل على الترجيح بالأدلة، ثم فصل ثالث وأخير في زمرة من القضايا الفقهية العصرية
أعلى