العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

محمد أحمد آل هزع

مدرس

العلوم الشرعيه
الكنية
أبو يحيى الحنبلى
التخصص
كلية الآداب (قسمE)
الوظيفة
مدرس قرءان بالأزهر
المدينة
المنصوره
المذهب الفقهي
حنبلى

التوقيع

أسير خلف ركاب النجب ذا عرج 00 مؤملا كشف ما لا قيت من عوج
فإن لحقت بهم من بعد ما سبقوا 00 فكم لرب الورى في ذاك من فرج
و إن بقيت بظهر الأرض منقطعا 00 فما على عرج في ذاك من حرج

المتابِعون

أعلى